الصفحه ٣٢٩ :
بِرَبِّكُمْ) فقلتم بلى (وَتَكْفُرُونَ
بِبَعْضٍ) وهو الذي عاهدتم عليه ألا تعبدوا غير الله من
الصفحه ٣٣٨ :
المهيمن روح عبد
تصدق بالوفاة
على أخيه
فإن ذلك نوع من
عدم الرضا بالقضاء ويدل على
الصفحه ٣٤٥ : وَمارُوتَ وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى
يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ
الصفحه ٣٥٦ : » وأمثاله من أنواع التخصيص متصلا
كان أو منفصلا ، إنما خرج بقيد الرفع لأن رفع الحكم إنما يكون بعد إرادة حصوله
الصفحه ٣٧٦ : عيسى أنه خطاب للمسلمين
أي لا يمنعكم تخريب من خرب مساجد الله عن ذكره حيث كنتم من أرضه فلله بلاد المشرق
الصفحه ٣٧٨ :
وعليهما
مسرودتان قضاهما
داود أو صنع
السوابغ تبع
ثم من قرأ
الصفحه ٣٨٠ : أهل النظر ، النفس والقلب والروح ، والسر والخفي ـ وهو
سر السر ـ وذكر كل مسجد منها مناسب لذلك المسجد
الصفحه ٣٨١ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ
مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
الصفحه ٣٨٩ : وإن كان بحيث
لو اقتدى به لم تفسد صلاته. قال أبو بكر الرازي : ومن الناس من يظن أن مذهب أبي
حنيفة أنه
الصفحه ٤٠٠ :
وقولي له يغير عتبة بابه ، فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال : هل جاءكم
من أحد؟ قالت : نعم ، جا
الصفحه ٤٢٨ : الآية ، ولأن أهل قباء استداروا إلى الكعبة في أثناء
الصلاة وفي ظلمة الليل ومن المعلوم أن مقابلة العين من
الصفحه ٤٣٧ : إرساله فيهم ومنهم أي من العرب نعمة عظيمة
عليهم لما لهم فيه من الشرف ، ولأن المشهور من حال العرب الأنفة
الصفحه ٤٣٩ : احتجتم في ذلك إلى
مجاهدة عدوّي بأموالكم وأنفسكم فتلفت فإن قتلاكم أحياء عندي ، من قتله محبته فديته
رؤيته
الصفحه ٤٤٠ :
وتثبتون على ما أنتم عليه من أداء حقوق الطاعة وتسلمون لأمر الله وحكمه ،
أم تنقلبون على أعقابكم
الصفحه ٤٤١ :
(وَنَقْصٍ) عطف على (بِشَيْءٍ) ويحتمل أن يعطف على الخوف بمعنى وشيء من نقص الأموال.
والخطاب في