الصفحه ١٢١ :
فبالركوع تنجو من عقبة الشهوات ، وبالسجود الأول من عقبة العضب الذي هو
رئيس المؤذيات ، وبالسجود
الصفحه ١٤٣ :
أخوة الإيمان (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) [الحجرات : ١٠] ثم قال : (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
الصفحه ١٥٠ : » (ه)
التفسير
: وفيه مسائل :
الأولى
: فيما يتعلق
بأن أما عمله من نصب الاسم ورفع الخبر فمعلوم من علم النحو
الصفحه ١٥٤ :
الرؤية وفي المثل «ليس وراء العيان بيان». وفي العين جمال الوجه دون السمع.
والحق أن من فقد حسا فقد
الصفحه ١٥٥ : ء من الأشياء عن علمه
وقدرته وتأثيره وإيجاده بواسطة أو بغير واسطة لم يصلح لمبدئية الكل. فالهداية
الصفحه ١٦٧ :
رد الله ما
ادعوه من الانضمام في زمرة المصلحين أبلغ رد من جهة الاستئناف ، فإن ادعاءهم ذلك
مع توغلهم
الصفحه ١٧٠ : . والاستهزاء السخرية والاستخفاف ، وأصله الخفة من الهزء وهو
القتل السريع. ثم إن الله تعالى أجابهم بأشيا
الصفحه ١٧٨ : المخصوصة وفوقها السعي وفوقه العدو. «وأظلم» إما لازم وهو
الظاهر ، وإما متعد منقول من ظلم الليل أي أظلم البرق
الصفحه ١٧٩ : النظم مع فاء التعيب. «تعلمون» (ه).
التفسير
: لما قدم الله تعالى أحكام فرق المكلفين من المؤمنين
والكفار
الصفحه ٢٢٠ :
وَما بَيْنَهُما باطِلاً) [ص : ٢٧] لكني أوصل ثواب هذه الأشياء إليك لتعرف أن من اجتهد في خدمتي أجعل
كل
الصفحه ٢٢٩ : ، وغني عند العدم ، ورفعه
للخسيس ، وكمال للشريف ، وجلال للملك. (وقال) سقراط : من فضيلة العلم أنك لا تقدر
الصفحه ٢٣٤ : صاحبه محترما معظما حتى إن غير الإنسان من الحيوان إذا رأى
الإنسان احتشمه بعض الاحتشام وانزجر به بعض
الصفحه ٢٣٩ : الوجود وكان في كل جزء من أجزائها له منفعة ومضرة
ومصلحة ومفسدة ، فحصل له من كل من ذلك اسم يلائمه حتى إن
الصفحه ٢٦٣ :
التي تقال في الحج ، فلما فرغا من الحج أوحى الله تعالى إليهما إني قبلت
توبتكما. وعن ابن مسعود : إن
الصفحه ٣٠٥ :
الجبل فوقكم لدمتم على ردكم للكتاب ، ولكنه تفضل عليكم ورحمكم ولطف بكم
بذلك حتى تبتم.
قوله عز من