الصفحه ٦١١ :
فلعل المؤمن يوافق الكافر ، والاحتراز عن مظنة الارتداد أهم من الطموح إلى
إسلام المشرك. فحقهم أن لا
الصفحه ٦٢٠ : تتوبون عنها.
الحكم العاشر :
(لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
مِنْ نِسائِهِمْ) يقال في اللغة : آلى يؤلي إيلا
الصفحه ٦٢٨ : ) [فصلت : ٥٠] فكأنه يردها من التربص إلى خلافه ، ومن الحرمة إلى الحل في ذلك
أي في مدة التربص ، لأنه إذا
الصفحه ٦٣٦ :
لم يرغب في التزويج منه ولا في معاملته أحد ، وأما منافع الدين فالثواب
الحاصل على حسن العشرة مع
الصفحه ٦٤٥ : خلافا لمالك فإنه قال : لا تنقضي عدتها حتى ترعادتها من
الحيض في تلك الأيام مثل التي كانت عادتها. فإن كانت
الصفحه ٦٧٤ : لله وما كان للهوى في كفتي الميزان (فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ) تبين الأبطال من البطال
الصفحه ٢١ :
الشيطان على ذلك لعدم قابلية دفع في فطرته الأولى لحكمة علمها الله تعالى
فيه. والمقصود من الاستعاذة
الصفحه ٢٣ : إطباق القراء السبعة عليها ، بل بمعنى أن ثبوت
التواتر بالنسبة إلى المتفق على قراءته من القرآن كثبوته
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم وكانتا تدعيان القرينتين ولذلك لم يفصل بينهما
بالبسملة. وقال بعضهم : السابعة من السبع سورة يونس لا
الصفحه ٦٣ : ء
من بسم الله إما للدلالة على همزة الوصل المحذوفة ، وإما لأنهم أرادوا أن لا
يستفتحوا كتاب الله إلا بحرف
الصفحه ٦٩ : يصدر عنه ما من شأنه أن يصدر عنه كما ينبغي أن يصدر عنه ، ولا ريب أن
واجب الوجود تعالى أحق الأشياء بهذا
الصفحه ٧٢ : الافتقار إلى المكان ومنها العظيم والكبير
وهما متقاربان لقوله تعالى في موضع (وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
الصفحه ٨٥ :
رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) [الشعراء : ٢٣ ، ٢٤] فعلى الأول مشتق من العلم وخصوا
الصفحه ٨٩ :
السورة كما يقال قرأ فلان «الحمد لله الذي خلق السموات والأرض». قالوا : لو كانت
من الفاتحة لزم التكرار في
الصفحه ٩١ :
باسم الله ، وإذا أعطى أو أخذ قال : باسم الله ، ويستحب للقابلة إذا أخذت
الولد من الأم أن تقول باسم