الصفحه ٤٦٥ : لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ
خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمانِهِمْ وَعَنْ شَمائِلِهِمْ) [الأعراف : ١٦
الصفحه ٤٨٥ : .
وكان يقتل بالمقتول غير قاتله فتثور الفتنة ، ويحتمل أن يقال : نفس القصاص سبب
لنوع من الحياة وهي الحاصلة
الصفحه ٤٨٦ :
للقتل من كل شيء» فأين الوجازة (يا أُولِي
الْأَلْبابِ) يا ذوي العقول وأولو جمع لا واحد له من لفظه
الصفحه ٥٠٨ : . فإذا كان كذلك فلابد أن يدعو حتى يصل إلى مطلوبه ،
ولم يكن شيء من ذلك خارجا عن قانون القضاء السابق وناسخا
الصفحه ٥١٣ :
الإنسان بلباسه عن الحر والبرد وكثير من المضار. وعن الأصم : أن كل واحد منهما
كاللباس الساتر للآخر في ذلك
الصفحه ٥٣٨ :
وابن مسعود : أن إتمامهما أن تحرم من دويرة أهلك. وقال أبو مسلم : المعنى
أن من نوى الحج والعمرة لله
الصفحه ٥٤٢ : ء الواجبة على المحرم ، وعلى هذا فما ذلك البدل؟ الأصح الطعام
لأن قيمة الهدي أقرب إليه من الصيام ، وإذا لم يرد
الصفحه ٥٤٧ : من
الحج وهو انتقال من مشقة إلى مشقة ، والأجر على قدر النصب ، فلا جرم وصفه الله
تعالى بالكمال في باب
الصفحه ٥٧٣ :
(وَاتَّقُوا اللهَ) أي فيما يستقبل فيه حث على ملازمة التقوى فيما بقي من
عمره وتنبيه على مجانبة
الصفحه ٥٧٩ : التفرق والشذوذ. ورجل مكفوف أي كف بصره من أن ينظر. وكفة
القميص لأنها تمنع الثوب من الانتشار. والكف طرف
الصفحه ٥٨٠ :
أوجه : وجه لا يعذر أحد بجهالته ، ووجه يعرفه العلماء ويفسرونه ، ووجه يعرف
من قبل العربية فقط ، ووجه
الصفحه ٥٩١ : الشقاوة كقوله صلىاللهعليهوسلم «ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار» (وَمَا اخْتَلَفَ
الصفحه ٥٩٥ : ابن عمة النبي صلىاللهعليهوسلم ـ في جمادى الآخرة قبل قتال بدر بشهرين ، على رأس سبعة
عشر شهرا من
الصفحه ٦٠٠ :
قتادة : هؤلاء خيار هذه الأمة. ثم جعلهم الله أهل رجاء كما تسمعون وإنه من
رجا طلب ومن خاف هرب. وقال
الصفحه ٦٠٦ : آية الصدقات ، وكانوا مأمورين
بأن يأخذوا من مكاسبهم ما يكفيهم في عامهم وينفقون ما فضل ثم نسخ بالزكاة