الصفحه ٢١٢ :
(قلت) : وهذا
صحيح معقول من حيث ابتداء الوجود من الأشرف فالأشرف والألطف فالألطف إن ساعده
النقل وإلا
الصفحه ٢١٤ : ، فالنور يولد الأولياء وهم الملائكة
لا على سبيل التناكح بل كتولد الحكمة من الحكيم والضوء من المضيء ، وجوهر
الصفحه ٢١٦ : بعضا ويؤيده قوله (هُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ) [فاطر : ٣٩] وإنما وحد بتأويل من يخلف أو
الصفحه ٢٣٣ : الخوف من لوازم العلم بالله ، وبهذا يعرف نباهة قدر
العلم. ومن هنا أمر حبيبه صلىاللهعليهوسلم بالازدياد
الصفحه ٢٣٦ : هاهنا ، وعند كثير من المحققين : هو
بديهي. وقيل : أصح الحدود ، صفة توجب تمييزا لا يحتمل النقيض. والحق في
الصفحه ٢٥١ : . ثم إنه تعالى لما استثنى إبليس من
الساجدين وكان من الجائز أن يظن أن به عذرا بيّن أنه غير ذي عذر بقوله
الصفحه ٢٥٢ : أمهلني ، وما الحكمة في
ذلك بعد أن لو أهلكني في الحال استراح الخلق مني وما بقي شر في العالم؟ ليس بقا
الصفحه ٢٥٦ :
(فَتَكُونا) جزم عطفا على (تَقْرَبا) ونصب جوابا للنهي. (مِنَ الظَّالِمِينَ) من الذين ظلموا أنفسهم
الصفحه ٢٦٠ : ].
الذاهبون إلى
أنه فعله عامدا أربع فرق : منهم من قال : النهي نهي تنزيه لا تحريم وقد سبق. ومنهم
من قال : كان
الصفحه ٢٧٤ : لقرينة الإثم والكفر. (وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) ما في إضلال الخلق من الضرر العظيم العائد عليكم يوم
القيامة
الصفحه ٢٨٢ : ، ومنه النجوة للمكان العالي لأن من صار إليه نجا
أي تخلص من أن يعلوه سيل ، أو لأن الموضع تخلص مما انحط عنه
الصفحه ٢٩٨ : والشكل فقيل : كان من رخام
وكان ذراعا في ذراع. وقيل : مثل رأس الإنسان. وقيل : له أربعة أوجه كما مر ، وهذا
الصفحه ٣٠٧ : قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ
كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجارَةِ لَما
الصفحه ٣١٢ : فاحتيج إلى همزة الوصل ، ويحتمل أن يرجع الضمير في «فيها»
إلى القتلة المعلومة من قتلتم (وَاللهُ مُخْرِجٌ
الصفحه ٣٢١ :
وإهمال الوعد بالضد. وأيضا القرآن مملوء من قوله (عَفُوًّا غَفُوراً رَحِيماً كَرِيماً). وكذا الأخبار