الصفحه ١٢٣ : «الله أكبر» ثم انزل من صفة الكبرياء إلى العظمة وقل «سبحان ربي
العظيم» ثم انتصب ثانيا وادع لمن وقف موقفك
الصفحه ١٢٦ : : الشطر
الأول من الفاتحة مشتمل على الأسماء الخمسة لله فيفيض أنوارها على الأسرار ،
والشطر الثاني مشتمل على
الصفحه ١٣٠ :
التسمية لطيفة ، وهي أنهم جعلوا المسمى صدر كل اسم منها إلا الألف فإنهم
استعاروا الهمزة مكان مسماها
الصفحه ١٤٦ :
كل منفق في سبيل الخير للإطلاق قال تعالى (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما
رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ١٥٢ : الهمزة وأم
فافهم. والإنذار التخويف من عقاب الله بالزجر عن المعاصي ، وإنما ذكر الإنذار دون
البشارة لأن
الصفحه ١٦٠ :
التفسير : وفيه
مباحث :
المبحث
الأول : في قوله تعالى
«ومن الناس من يقول» الآية. وفيه مسائل
الصفحه ١٦٩ :
البحث
الخامس : في قوله (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا) الآيات.
هذا هو النوع
الرابع من قبائح
الصفحه ١٨٠ :
[الزمر : ٥٣] (يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) [الأحزاب : ٤٥] لأن ما يعقبها أمور عظام وخطوب جسام من الأوامر
الصفحه ١٨٨ :
ديانتكم من جعل الأصنام لله أندادا هو غاية الجهل ونهاية سخافة العقل.
ويجوز أن يقدر : وأنتم تعلمون
الصفحه ١٩٨ : ولو قال : مكان بشرني أخبرني عتقوا جميعا لأنهم جميعا أخبروه. ومنه البشرة
لظاهر الجلد ، وتباشير الصبح ما
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِي) أي هذا مثل الذي رزقنا من قبل نحو «أبو يوسف أبو حنيفة»
لأن ذات الذي رزقوه في الجنة لا تكون هي ذات
الصفحه ٢١٨ : : ليخلق ربنا ما شاء أن يخلق ، فلن يخلق خلقا إلا كنا
خلقا أعظم منه وأكرم عليه ، فلما خلق آدم عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ : آخر أنه أخذ من بيتي مالا بالليل ، ثم أقر الآخذ بذلك في المجلس ،
فاتفق العلماء على أنه تقطع يده ، فقال
الصفحه ٢٤٣ : الله والملائكة ، أفلا تكون الرسالة واللعن
مانعين عن التسبيح؟ فأجاب بأن التنفس لا يمنعنا من الاشتغال بشي
الصفحه ٢٤٤ : المصححة للعبودية من نهاية الخضوع والخشوع ما يتبعها
مع شدة بطشهم وقوة حالهم. وعورض بأنه قد يقال هذا العالم