الصفحه ٦٤٦ : عنها زوجها لا تلبس المعصفر من
الثياب ولا الممشقة ولا الحلي ولا تختضب ولا تكتحل» (١)
والممشقة
المصبوغة
الصفحه ٦٦٧ :
لأنها المنتفع بها في دفع الأعداء لا الطول والجمال. الوجه الثالث : (وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ
الصفحه ٢٠ :
وفي الحديث : «إنّ الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم» (١)
ولا خلاف في أن
الملائكة لا يأكلون ولا
الصفحه ٢٥ : القرآن متفرقا فيه
ليعلم بذلك أن من زلّ عن ظاهر التلاوة بمثله ، أو من تعذّر عليه ترك عادته فخرج
إلى نحو
الصفحه ٢٨ : فإنه ما أنزلت آية إلا وقد أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم من كان يكتب له أن يضعها في موضع كذا من سورة
الصفحه ٦١ : من غير استظهار بالسماع والنقل فيما
يتعلق بغريب القرآن وما فيه من الألفاظ المبهمة والاختصار والحذف
الصفحه ٦٦ :
أشرف من اسم الصفة ، ومنهم من قال : إن الاسم الأعظم هو الله وهذا أقرب ،
لأنا سنقيم الدلالة على أن
الصفحه ٧٨ :
القياس على أخوته من بابه نحو : عطشان وغرثان. وزعم قوم أنهما بمعنى واحد
كندمان ونديم ، وجمع بينهما
الصفحه ٩٤ : على عبيده وإمائه. ولا يخفى أن هذا أولى من أن يحمده شخص
واحد فقط ، ولهذا لو سئلت هل حصل لفلان عليك نعمة
الصفحه ٩٥ : : ١٠] وإلى أبد الآبدين ودهر الداهرين فالمنعم به متناه والحمد غير
متناه ، وإذا أسقط المتناهي من غير
الصفحه ١٠٠ :
السابع
: في فوائد قوله «مالك يوم الدين».
الأولى
: من قضية
العدالة الفرق بين المحسن والمسي
الصفحه ١٠٢ :
خلة للملك أعم نفعا وأتم وقعا من أن يكون عادلا. ومن هنا تظهر البركة في
العالم أو ترتفع إن كان
الصفحه ١١١ : اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ
الصفحه ١١٥ : (يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) [الناس : ٥ ، ٦] روي أن إبليس أتى باب فرعون وقرع
الصفحه ١١٩ : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ ثُمَّ