الصفحه ٤٨٩ :
ينقص من أنصبائهم ، أو لا منافاة بين ثبوت الميراث للأقرباء مع ثبوت
الوصية. فالميراث عطية من الله
الصفحه ٤٩١ : مشابهة من وجوه كثيرة ، فصح إطلاق أحدهما على الآخر
استعمالا شائعا من ذلك قولهم «أخاف أن ترسل السما
الصفحه ٤٩٢ :
وللأقربين ـ وهم القلب ـ والسر بترك كل مشرب يظهر لهم من المشارب الروحانية
والجسمانية بالمعروف من
الصفحه ٤٩٨ :
يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ) كان من أراد أن يفطر يفطر ويفتدي حتى نزلت (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ
الصفحه ٥٢٥ :
أقضي
له قطعة من نار» (١)
فبكيا وقال كل
واحد منهما : حقي لصاحبي. فقال : اذهبا فتوخيا ثم استهما ثم
الصفحه ٥٤٩ :
قيل : من أقبل على الله ألف سنة ثم أعرض عنه لحظة فإن ما فاته أكثر مما
ناله ، والصيام هو الإمساك عن
الصفحه ٥٥٦ :
مشهورة وآراء محمودة حتى يستقر الحق في مركزه ويضمحل صولة الباطل ويركد
ريحه فمأمور به في قوله عز من
الصفحه ٥٥٧ : الناس فجاء هذا بطعام وهذا
بشراب فأكل وشرب فأوجس في نفسه من ذلك ، فسمع أردت أن تبطل حكمته بزهدك في الدنيا
الصفحه ٥٥٨ :
عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقهم في الجاهلية يتجرون فيها في أيام الموسم ،
وكانت معايشهم منها. فلما جا
الصفحه ٥٦٨ : أبي علي الدقاق أنه قال : أهل النار يستغيثون ثم يقولون :
أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله في
الصفحه ٥٨٥ :
المؤمن فإن تمتعه من طيبات الدنيا وبهجتها وإن كثر ماله وجاهه مكدر بالخوف
والوجل من الحساب في الآخرة
الصفحه ٥٩٧ : ) نكرة في حين الإثبات فيتناول فردا واحدا لا كل الأفراد
، فلا يلزم منه تحريم القتال في الشهر الحرام مطلقا
الصفحه ٦٠٤ : ـ أساميها : الفذ والتوأم
والرقيب والحلس والنافس والمسبل والمعلى والمنيح والسفيح والوغد. لكل واحد منها
نصيب
الصفحه ٦١٥ :
علمك الله من عادتك أو من غالب عادات النساء. ويحرم في الحيض عشرة أشياء :
الصلاة والصوم والاعتكاف
الصفحه ٦٣٨ : على الانفراد كما أن
الخطاب في قوله في سورة الطلاق (ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ
مَنْ كانَ) [الطلاق