الصفحه ٣٠١ : ولا يهمزون غيرها ويخالفون العرب في ذلك. وقيل : أصله من
نبأت من أرض إلى أرض أي خرجت منها إلى أخرى. وهذا
الصفحه ٣٢٦ : والفقر
وهو المساكين ، أو الاشتراك في النوع ، ولا يمكن إلا بالقول الحسن ، وما ينخرط في
سلكه من مكارم
الصفحه ٣٣٠ : عباس أنها لما نزلت أمر الله موسى بحملها فلم يطق ذلك ،
فبعث الله لكل آية منها ملكا فلم يطيقوا حملها
الصفحه ٣٣٣ : كان
يخاف على نفسه من عقاب الله تعالى فأتى بأعمال يظن بها أنها تخلصه من العقاب فكأنه
قد اشترى نفسه بتلك
الصفحه ٣٣٩ : يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً) وبرهن عليه بقوله (بِما قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ) أي بما أسلفوا من موجبات النار كالكفر بمحمد
الصفحه ٣٤٠ : من وجد بمعنى
علم. وقوله (عَلى حَياةٍ) بالتنكير لأنه أراد نوعا من الحياة مخصوصا وهي الحياة
المتطاولة
الصفحه ٣٥٢ :
شيئا وجهلوا شيئا آخر ، علموا أنه لا خلاق لهم في الآخرة ، وجهلوا مقدار ما
فاتهم من منافع الآخرة وما
الصفحه ٣٦١ :
الصفات إلى عيان الذات ، ثم نسخت عن الخيال وأثبتت في العيان. والولي ضد
العدو ، وكل من ولي أمر واحد
الصفحه ٣٦٨ :
(بَلى) إثبات لما نفوه من دخول غيرهم الجنة ، وقوله (مَنْ أَسْلَمَ) إلى آخره جملة شرطية مستأنفة
الصفحه ٣٨٤ :
استقصى في شرح نعمه على بني إسرائيل والمشركين ومقابلتهم النعمة بالكفران والعناد
، شرع في نوع آخر من البيان
الصفحه ٣٨٥ : يستدل أيضا على مذهبه بوجوه معقولة منها أنه تعالى لو
كان عالما بالأشياء قبل وقوعها لزم نفي القدرة عن
الصفحه ٣٩٣ :
المعنى عن غيره. ولا ريب أن للصلاة به فضلا على غيره من حيث التيمن والتبرك
بموطىء قدم إبراهيم
الصفحه ٤١٤ : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً) [الشورى : ١٣] وأحد في معنى الجماعة ولذلك صح دخول بين
الصفحه ٤٥٤ :
يكن محيطا بالأرض سمي بالتدوير ، ويكون الكوكب مركوزا فيه كالفص في الخاتم.
ويلزم له من مجموع الحركات
الصفحه ٤٨٣ : : الفائدة في
تخصيص هذه الجزئيات بالذكر ما ذكرنا في سبب النزول أنهم كانوا يقتلون بالعبد منهم
الحر من قبيلة