الصفحه ١١٢ : النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ. الَّذِي
الصفحه ١١٣ :
من قائل (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى فَبَرَّأَهُ اللهُ
الصفحه ١٤٧ : فرض كفاية
لقوله تعالى (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٥٧ : أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ
بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً
الصفحه ١٩٥ :
يشهد أن ما ندعيه حق كما يقول العاجز عن إقامة البينة على صحة دعواه ،
وادعوا الشهداء من الناس الذين
الصفحه ١٩٧ :
الجن وشياطينهم نارا وقودها الشياطين جزاء لكل جنس بما يشاكله من العذاب.
والحجارة قيل : هي حجارة
الصفحه ٢٠٤ : يضع فيهما خيرا» (١)
إنما جاء على
سبيل التمثيل لأنه مثل تركه تخييب العبد بترك من يترك رد المحتاج إليه
الصفحه ٢٢٧ : ، وتارة مع الخلق
بالشفقة والرحمة ، فإذا رجع من ربه إلى الخلق صار كواحد منهم كأنه لم يعرف الله ،
وإذا خلا
الصفحه ٢٤٨ :
الأمور فيها لعلها بالقوة ، ولهذا قيل : إن تحريكاتها للأفلاك لأجل استخراج
التعلقات من القوة إلى
الصفحه ٢٦١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم قد يؤاخذ بما لا يؤاخذ به الأمة. قيل : وقد يحمل الخطأ
في الاجتهاد من جهة
الصفحه ٢٦٧ : لله تعالى ، لأنه من عمل القلب وقلب المؤمن بين
أصبعين من أصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء. ولهذا جا
الصفحه ٢٧٩ : عَلَى
الْعالَمِينَ (٤٧) وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا
يُقْبَلُ مِنْها
الصفحه ٢٨١ : ء يشفعون لهم
فأويسوا من ذلك. وأجيب بأن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، وسوف يجيء سائر
حجج الفريقين في
الصفحه ٢٨٤ :
عن الغيب معجزا ، بل يكون أمرا مجملا ، والظاهر من حال العاقل أن لا يقدم
على هذا الأمر العظيم بسببه
الصفحه ٢٨٧ :
موسى عليهالسلام في البحر نظر إلى حافر دابة جبريل حين تقدّم في البحر ،
فقبض قبضة من تراب حافر تلك