الصفحه ٣١٤ :
وقلوبهم أشد قسوة منها ، وحذف هذا الراجع لعدم الالتباس نحو : زيد كريم
وعمر أكرم. وكلمة «أو» هاهنا
الصفحه ٣٢٠ : بالإنسان بحيث لا يتمكن الإنسان من الخلاص عنهم. والآية
وإن وردت في اليهود فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
الصفحه ٣٤٣ : محمد لا على قلبه ، لكن خص القلب بالذكر لأن السبب في
تمكنه صلىاللهعليهوسلم من الأداء ثباته في قلبه
الصفحه ٣٥٥ :
قَوْمَهُ) [الأعراف : ١٥٥] أي من قومه. والغرض أن المعلم إذا نظر إلى المتعلم كانت
إفاضته عليه أظهر وأقوى. وفي
الصفحه ٣٧٩ : الآية على الظاهر غير جائز فلابد من
تأويل ، وأصحه أن يقال : المراد أن ما قضاه من الأمور وأراد كونه فإنما
الصفحه ٣٨٣ : يمدح على تلاوته هو القرآن. والأصح أنه لما قدم ذكر المعاندين من أهل الكتاب
أراد أن يذكر مؤمنيهم. ومعنى
الصفحه ٤٥٢ : واحد في صفاته فلأن صفات غيره من غيره
وصفاته من نفسه ، ولأن صفات غيره زمانية دون صفاته ولأن صفات غيره
الصفحه ٤٥٥ :
واقعة عبثا وجزافا؟ هيهات فإن من جوّز في بناء رفيع وقصر مشيد أن التراب
والماء انضم أحدهما إلى الآخر
الصفحه ٤٨٧ :
يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (١٨١) فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً
أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ
الصفحه ٤٩٩ :
نفسي
بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك» (١)
وعنه صلىاللهعليهوسلم «إن في الجنة
الصفحه ٥٢٨ :
الْمُعْتَدِينَ (١٩٠) وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ
حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ
الصفحه ٥٣٤ :
وإصلاحها وترك الغزو ، فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل الله حتى دفن بأرض
الروم. وقيل : إن الآية من
الصفحه ٥٣٧ :
الوجوب. وأجيب بأن الشاذة لا تعارض المتواترة ، وبأنها ضعيفة من حيث
العربية لعطف الاسمية على الفعلية
الصفحه ٥٤٤ : الكلام فيه عما قريب ومنها أن يحرم بالعمرة
من الميقات فإن جاوزه مريدا النسك ثم أحرم بها فإن كان الباقي أقل
الصفحه ٥٤٥ : تحقق فترتب عليه الهدي جبرا له. وكذا قبل الإحرام بالحج
وبعد التحلل من العمرة على الأصح ، لأنه حق مالي