الصفحه ٧٦ : من أله بالفتح إلاهة أي عبد عبادة ، وأنه اسم جنس كالرجل والفرس يقع
على كل معبود بحق أو باطل ، ثم غلب
الصفحه ٩٨ : ، وأنت تخدمه كأنّ
لك أربابا غيره فما إنصافك أيها الإنسان؟ (قُلْ مَنْ
يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ١٠٥ : نعبد وإياك نستعين». ومنها أن العبد يقول : إلهي
عبادتي مخلوطة بالتقصير وإني أخلطها بعبادة جميع العابدين
الصفحه ١٣١ : بتأويله كان
الإيمان به كالإيمان بالمحكم ، فلا يكون في الإيمان به مزيد مدح ، ولا يكون في
قوله (كُلٌّ مِنْ
الصفحه ١٦١ :
تكفيره ولا نفاق. فظهر من التقسيم أن المنافق هو الذي لا يطابق ظاهره باطنه
سواء كان في باطنه ما يضاد
الصفحه ١٦٣ :
الإخفاء ، ومنه سميت الخزانة المخدع. والأخدعان عرفان في العنق خفيان. وخدع
الضب خدعا إذا توارى في
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوسلم لم يمتنع أن يتواصفه الناس ويتناقلوه عادة ، لا سيما
والطاعنون فيه صلىاللهعليهوسلم أكثف عددا من
الصفحه ٢١٥ : (وَالْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ) [الرعد : ٢٣] ومنهم ملائكة النار (عَلَيْها تِسْعَةَ
عَشَرَ
الصفحه ٢٢٤ :
فكان مبعوثا إلى حواء أو إلى من توجه التحدي إليهم ، لأنهم كانوا رسلا فقد
يجوز الإرسال إلى الرسل
الصفحه ٢٥٨ :
الثالث
عشر : (إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً) [البقرة : ١٢٤] والإمام من يؤتم به والمذنب لا يجوز
الصفحه ٢٧١ :
عباس. وتحقيقه في قوله تعالى (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ
الصفحه ٢٧٥ : سترا من النار». وفي هذا الخطاب مع اليهود دلالة على
أن الكفار مخاطبون بفروع الشرائع.
وفي قوله
الصفحه ٢٩١ : . فقيل : نار وقعت من السماء
فأحرقتهم ، وقيل : صيحة جاءت من السماء ، وقيل : أرسل الله جنودا سمعوا بحسها
الصفحه ٣٠٣ : ءة التوراة. واشتقاق النصارى قبل من ناصرة قرية كان
ينزلها عيسى صلىاللهعليهوسلم قاله ابن عباس وقتادة وابن
الصفحه ٣٠٤ :
كقوله (يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً) [غافر : ٦٧] أي كل واحد منكم ، أو لأن الميثاق بشيء واحد أخذه من كل