الصفحه ٣١٤ :
وقلوبهم أشد قسوة منها ، وحذف هذا الراجع لعدم الالتباس نحو : زيد كريم
وعمر أكرم. وكلمة «أو» هاهنا
الصفحه ٣٩٢ :
بما يؤدي إلى خروجه ، فإذا خرج أقيم عليه الحد في الحل ، فإن لم يخرج جاز
قتله فيه ، وكذلك من قاتل في
الصفحه ٦٣ : ، وهو عند البصريين في
الأصل سمو بدليل تكسيره على أسماء وتصغيره على سمّي وتصريفه على سميت ونحوه
الصفحه ٢١٢ : أعلم. والضمير في (فَسَوَّاهُنَ) ضمير مبهم ، و (سَبْعَ سَماواتٍ) تفسيره نحو : ربه رجلا. وفائدة الإبهام
الصفحه ٣٢٠ : بالإنسان بحيث لا يتمكن الإنسان من الخلاص عنهم. والآية
وإن وردت في اليهود فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
الصفحه ٣٢٤ : أجرى يتيم مجرى الأسماء نحو «صاحب» و «فارس» فقيل «يتائم»
ثم «يتامى» على القلب وكذا في اليتيمة.
التكليف
الصفحه ٣٧١ : العرب ، وصار بيت المقدس في
أيدي المسلمين. وقيل : يحرم عليهم دخول المسجد إلا في أمر يتضمن الخوف نحو أن
الصفحه ٣٨٧ : الإمام لا يصير إماما إلا بالنص تمسكوا
بهذه الآية وأمثالها من نحو (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ٥٣٩ : ونحوه من خوف وعجز قال
تعالى (الَّذِينَ أُحْصِرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ) [البقرة : ٢٧٣] وقيل : الإحصار مختص
الصفحه ٦٤٥ : ء ونحو ذلك
فيما يظهر من اليدين والرجلين والوجه. ولا منع منه فيما تحت الثياب ولا منع من
التزين في الفرش
الصفحه ٦٦٨ :
بالذهب نحوا من ثلاثة أذرع في ذراعين. وقرأ أبي وزيد بن ثابت التابوه
بالهاء وهي لغة الأنصار. وأما
الصفحه ٦٠ :
القرآن : حمزة. وعن يعقوب بالسين في كل القرآن ، وعن الكسائي بإشمام السين
كل القرآن ، والباقون
الصفحه ٤٤١ : الصوت وضرب الخد وشق الجيب ونحوها ، وإن كان في حال الغنى سمي ضبط
النفس ، ويضاده حالة البطر. وإن كان في
الصفحه ٥٤٢ : وكالنذر والقضاء فهو باق في ذمته كما لو شرع في صلاة
ولم يتمها تبقى في ذمته ، ومهما أحصر بمرض ونحوه. وقد
الصفحه ١٥٤ : على الإطلاق يتوقف على السمع.
فكل من الحواس في موضعه ضروري ، وتفضيل البعض على البعض تطويل بلا طائل