الصفحه ١٣ :
أبو بكر الحسن بن علي بن بشار النحوي طريق أبي الفرج محمد بن أحمد بن
إبراهيم ، وأبو الزعراء طريق أبي
الصفحه ٥٩ : ] ويسمى بالإدغام الكبير إلا أن يكون مضاعفا نحو (أُحِلَّ لَكُمْ) [البقرة : ١٨٧] و (مَسَّ سَقَرَ) [القمر
الصفحه ١١ :
الحسن بن علي بن بشار النحوي ، وأبو جعفر أحمد بن فرج الضرير. ورش ، اسمه
عثمان بن سعيد المصري ، روى
الصفحه ٣٧٣ : رباح والنخعي وقتادة ومالك والثوري وأصحاب الرأي.
(الخامسة) في الدعاء عند الدخول في المسجد والخروج منه
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِي) أي هذا مثل الذي رزقنا من قبل نحو «أبو يوسف أبو حنيفة»
لأن ذات الذي رزقوه في الجنة لا تكون هي ذات
الصفحه ٤٠٣ :
الأنبياء ، وعلى ترك الأولى ونحو ذلك عند غيرهم ، ويمكن أن تكون التوبة
منهما تصويرا لأنفسهما بصورة
الصفحه ٥٧٥ : الغدر» و «قتيل الصف» أو جعل الخصام ألد على
المبالغة نحو «جد جده». والخصام جمع خصم كصعاب في صعب. والمعنى
الصفحه ٦٢٨ :
تعالى في موضع : (وَلَئِنْ رُدِدْتُ
إِلى رَبِّي) [الكهف : ٣٦] وفي موضع آخر (وَلَئِنْ رُجِعْتُ
الصفحه ١٥٣ : ، ولهذا إذا لم يؤمن نحو فرسهم وثوبهم والمراد الجمع رفضوه. ومنها
أن السمع في الأصل مصدر والمصادر لا تجمع
الصفحه ٤٢٩ : المكلفين جميعا في جميع بقاع الأرض.
واعلم أن الاستقبال
يتوقف على مستقبل ومستقبل نحوه هو القبلة ، ولا بد من
الصفحه ٤٣٠ :
ذراع تقريبا كأنهم راعوا أن يكون في سجوده يسامت بمعظم بدنه الشاخص. وإن
انهدمت الكعبة ـ حاشاها
الصفحه ٦٤٧ : » ونحو ذلك من الكلام الموهم أنه يريد
نكاحها حتى تحبس نفسها عليه إن رغبت فيه. والتصريح أن يقول : إني أريد
الصفحه ٦٢ : الفعل أولى من تقدير الاسم لأن كل فاعل يبدأ في فعله
ببسم الله يكون مضمرا ما جعل التسمية مبدأ له ، فيكون
الصفحه ٥٤٣ :
الصيام والإطعام فليس في الآية ما يدل على كميتهما وكيفيتهما وبماذا يحصل
بيانه؟ فيه قولان : أحدهما
الصفحه ٢٧٤ :
الذي كتبتم حتى لا يميز بينهما. وإما للاستعانة كما في «كتبت بالقلم» فالمعنى
: ولا تجعلوا الحق