الصفحه ١٦٥ : في المعاريض لمندوحة عن الكذب» (١)
ولكن لما كانت
صورته صورة الكذب سمي به. والكذب الإخبار بالشيء على
الصفحه ٤٠٧ : الوصية. والضمير
في (بها) قيل : يعود إلى الكلمة أو الجملة وهي أسلمت لرب العالمين ، ونحوه رجوع
الضمير في
الصفحه ٤٧ :
مشترك نظرا إلى اختلافها في ذلك. وإن لم يكن في وقوعه تفاوت فمتواطئ ،
كالإنسان بالنسبة إلى أفراده
الصفحه ٤٢٧ : ستة عشر شهرا نحو بيت المقدس ثم
حوّلت القبلة قبل بدر بشهرين. واختلفوا في المراد بالمسجد الحرام. ففي شرح
الصفحه ١٥١ : مستو عليهم إنذارك وعدمه نحو : إن زيدا مختصم أخوه وابن
عمه. ويحتمل أن يكون «أأنذرتهم أم لم تنذرهم» في
الصفحه ٥٧٧ : تقدير كونه خبر الوقوع المعرفة بعده تكون الإضافة لفظية أي
فحسب وكاف له. قال يونس وأكثر النحويين : جهنم
الصفحه ٧٣ : المخلوقات عنك وهي صفات الجلال نحو :
لا جسم ولا جوهر ولا عرض ولا في المحل ، أو بإسناد كمالات الممكنات إليك
الصفحه ١٣٣ :
القاضي الماوردي : معناه ألم بكم ذلك الكتاب أي نزل ، وهذا لا يتأتى في كل
فاتحة. السادس
عشر : الألف
الصفحه ٣٧٥ : يومىء برأسه نحو
المدينة. فمعنى الآية أينما تولوا وجوهكم لنوافلكم في أسفاركم فثم وجه الله ، أي
فقد
الصفحه ٥٠٦ : ) دليل على أن السؤال عن الصفة لأن الإجابة بعد السماع
وإطلاق قوله (إِذا دَعانِ) يرشد إلى الإذن في الدعا
الصفحه ٥٢ : .
والمقيّد بخلاف المطلق فهو لفظ دال على مدلول غير شائع في جنسه
فيدخل فيه الدال على المتعين مطلقا ، نحو زيد
الصفحه ٥٧ : التصوّر وإما من جهة التصديق. أما الأول فنحو كيفية اقتناص
التصوّرات الواقعة في التركيب من مفهوم العوذ
الصفحه ٣٥٥ :
والتأني والإعادة إن احتيج إليها ونحو ذلك. وقيل : انظرنا معناه انظر إلينا
مثل (وَاخْتارَ مُوسى
الصفحه ٢١٣ : يكون قبلها من الحروف الموانع السبع وهي : الصاد والضاد
والطاء والظاء والغين والخاء والقاف نحو : خاصة
الصفحه ٥٦ : مسائل.
وأما النحو فـ «أعوذ»
فعل فاعله ضمير المتكلم المستتر وهو أنا ، والمجموع جملة فعلية. وبالله متعلق