الصفحه ٣٣٢ : أوامره فهو عن الإيمان بمعزل. (وَلَمَّا جاءَهُمْ) جوابه محذوف وهو نحو : كذبوا به واستهانوا بمجيئه.
ويجوز
الصفحه ٣١ : كلماته إما لأنه حدث بقوله (كُنْ) أو لأنه حدث في زمان قليل كما تحدث الكلمة كذلك. وعند
النحويين الكلمة لفظ
الصفحه ٣٧٨ : الأمر لا بد أن يخالف الأمر في
الفعل أو في الفاعل أو فيهما نحو : اذهب تنتفع ، أو اذهب يذهب زيد ، أو اذهب
الصفحه ١٧٧ :
لأنهما في الأصل مصدران فروعي حكم الأصل ، ويمكن أن يراد بهما الحدث كأنه قيل :
وإرعاد وإبراق. ونكرت هذه
الصفحه ١٣٠ : ، لأنه لا يكون إلا ساكنا. ومما يضاهيها في إبداع
اللفظ دلالة على المعنى البسملة والحيعلة والتهليل ونحوها
الصفحه ٤٩ : : ١٦٣] لأن الأنبياء قبله كانوا كذلك. ومنها كون المضاف محذوفا
نحو (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢
الصفحه ٤٤ :
المقدمة الثامنة
في أقسام الوقف
الوقف قطع
الكلمة اسما أو فعلا أو حرفا عما بعدها ولو فرضا ، وله
الصفحه ١٢ : جعفر محمد بن سعدان النحوي طريق محمد بن
سليمان وطريق أبي واصل أحمد بن واصل ، وأبو عمرو الدوري طريق أبي
الصفحه ٤٠٥ : أبي عبيدة : أهلك نفسه وأوبقها. وقيل : أضل نفسه
وإما لازم فمعناه سفه في نفسه فحذف الجار نحو «زيد ظني
الصفحه ٧٥ : النجيب البغدادي كان يأمر المريد
بالأربعين مرة أو مرتين بقدر ما يرى مصلحته فيه ، ثم يقرأ عليه الأسما
الصفحه ٢٥ : القرآن متفرقا فيه
ليعلم بذلك أن من زلّ عن ظاهر التلاوة بمثله ، أو من تعذّر عليه ترك عادته فخرج
إلى نحو
الصفحه ١٤٤ : الذي لا ينفذ فيه ابتداء إلا علم
اللطيف الخبير ، وإنما نعلم منه نحن ما أعلمناه أو نصب لنا دليل عليه
الصفحه ٦١ : بالصرف أو النحو أو المعاني أو البيان إلى غير ذلك من العلوم
كما أشرنا إلى ذلك في آخر المقدمة العاشرة
الصفحه ٢٠٧ : نحو «ليفعل» وصيغ مخصوصة للمخاطب نحو «انزل» و «نزال» و «صه».
وقد يستعمل في الدعاء والالتماس بمعونة
الصفحه ٣٠٥ : الاسمية نحو : لزيد قائم ، أو لتأكيد المضارع نحو : ليضرب
زيد. لكن قد تقرب الماضي من الحال فيصير الماضي