الصفحه ٢٣٩ : ) لئلا يكون تكليفا بما لا يطاق ، وإنما كان آدم مخصوصا
بعلم الأسماء واحتاجت الملائكة إليه في إنباء أسمائهم
الصفحه ٤١٤ :
كأهل الكتاب. ومعنى الإيمان بجميعهم أن كلا منهم حق في زمانه أو لا نقول
إنهم متفرقون في أصول الديانة
الصفحه ١٢٤ : الاستعانة طلب الهداية طلب الاستقامة طلب النعمة
في قوله «أنعمت عليهم» وكأنه قيل «إياك نعبد» لأنك أنت الله
الصفحه ٤٣٨ : الرخاء أذكركم في البلاء ، اذكروني
بالمجاهدة أذكركم بالهداية ، اذكروني بالصدق والإخلاص أذكركم بالخلاص
الصفحه ٥٢٦ : ، وضبطت الأوقات والفصول فلن يمكنه جحود فائدته على تقدير
وجود ، ولو لم يكن في الإظهار رسمة الحدوث والإمكان
الصفحه ٢١٤ : عليها
أصحاب المجاهدات من جهة المكاشفة وأصحاب الحاجات والضرورات من جهة مشاهدة الآثار
العجيبة والهداية إلى
الصفحه ٣٤٢ : : والله لا أجيئكم لحبكم ولا أسألكم لأني شاك في
ديني ، وإنما أدخل عليكم لأزداد بصيرة في أمر محمد
الصفحه ١١٤ : ] ويتفرع على هذه المراتب سبع مراتب في الدعاء والتضرع أولها (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا
أَوْ
الصفحه ١١٦ :
في نفسها دليل على وجود الرب فكذلك هي في نفسها إنعام عظيم ، وذلك أن تولد
الأعضاء المختلفة الطبائع
الصفحه ٢٦٩ : خرطومه بدم نصح ،
فلما وقعا من القربة في الغربة ، ومن الألفة في الكلفة لما ذاقا من شجرة المحبة
المورثة
الصفحه ١٠١ : يقرأ فيه غير «ملك» فتعين. وأيضا الملك أقصر ومالك يلزم
منه تطويل الأمل فإنه يمكن أن يدركه الموت قبل تمام
الصفحه ١٠٨ :
ربا لا يخرج شيء من ملكوته منعما على الخلق بأنواع النعم ـ جلائلها
ودقائقها ـ مالكا للأمر كله في
الصفحه ٤٢٠ :
الخدمة. وأيضا الخشوع في الصلاة لا يحصل إلا مع السكون وترك الالتفات ، ولا
يتأتى ذلك إلّا إذا بقي في
الصفحه ٨٥ : بالذكر للتغليب ، وعلى
الثاني من العلامة وجمع ليشمل كل جنس مما سمي به ، وجمع بالواو والنون تغليبا لما
فيه
الصفحه ٤٨ : ، ليكون
الإثم مسببا عنها. ومنها إطلاق الكل على الجزء ، نحو (يَجْعَلُونَ
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ