الصفحه ٤٣ :
الاولين فنظرت خلاف ما بايدى الناس من الصلب والامر بالمعروف الذى ليس فيه
اختلاف وإذا عامته كذلك
الصفحه ٢٣٢ : ولا يطلب العلم ، وشححت على اهل هذا البيت الذى
لم يخل من محدث ان يضمحل ذكرهم ، ويدرس رسمهم ويبطل حديثهم
الصفحه ٩٧ : الحسن محمد بن احمد بن داود شيخ هذه الطائفة وعالمها وشيخ القميين وفقيههم في
وقته الذى قال الحسين بن
الصفحه ٣٤ :
بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين المعروف بالزرارى : ان بنى
أعين كانوا عشرة (اخوة
الصفحه ١٤٥ : مقالته في المطلقة ثلاثا بالطلاق السنى وانه
لا يحتاج إلى المحلل دون المطلقة ثلاثا بالطلاق العدى فانها تحرم
الصفحه ١٤٦ : نسب
رأيه إلى الرواية والسماع وانه من الفطحى غير بعيد.
وفيه اولا ان الفطحية هم اصحاب الاخذ بالرواية
الصفحه ١٦٥ : .
٣ ـ ومنها ما
رواه ايضا ص ٨١ عنه عنه قال حججت في اناس من أهلنا فأرادوا ان يحرموا قبل ان
يبلغوا العقيق ، فأبيت
الصفحه ١٦٠ : بكير
عنها ، فاجابه بهذا الجواب ، فقال له : سمعت في هذا شيئا؟ فقال : رواية رفاعة ، فقال
: ان رفاعة روى
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام
قلت : الحديث
موثق بابن فضال فلا بأس به سندا. الا انه لا يخلو عن اضطراب متنا وهكذا رواه في
مجمع
الصفحه ١٠٨ : اصول الكافي ج ـ ٢٧٠
عن عبيد بن زرارة فلا حظ
٦ ـ ومنها ما
رواه الكليني في اصول الكافي ج ١ ـ ٢٧٠ باب ان
الصفحه ١١٧ : الباقر والصادق عليهماالسلام الا انه لم اقف على من ذكره افي اصحابهما ولا على رواية
له عنهما عليهماالسلام
الصفحه ١٦١ :
قلت : الظاهر ان ما اشار إليه ابن المغيرة من رواية رفاعة هي التي اشار
إليها ايضا الشيخ في ذيل رواية
الصفحه ١٢١ : كما تقدمت ص ٩٩ تقتضي جلالته ، بل في رواية ابن عقدة في عددهم :
(كل واحد منهم كان فقيها يصلح ان يكون
الصفحه ١٠٠ : : قد ورد
في اولاد اعين وعددهم روايات ذكرناها عند ذكرهم ص ٣١ إلى ٣٥ ، وفي عددهم اقوال
وروايات وذكرهم ابن
الصفحه ١٢٥ : رواه
الكشى ص ١١٧ ـ ٣ في الصحيح عن ابن ابيعمير عن على بن عطية قال قال أبو عبدالله عليهالسلام لعبد الملك