الصفحه ١٨ : ، ودخل فاخرج إلى الصرة ، فسلمها إلى ، فاخذتها وانصرفت.
أبو
الحسن على بن يحيى ابن الزرارى
وله حديث
الصفحه ٢٤ : ، احد
حملة القرآن ، ومن يعد ، ويذكر اسمه في كتب القرآن (القراء) ، وروى أنه قرء على
الامام ابى جعفر محمد
الصفحه ٣٠ :
النديم) والحسن بن الجهم بن بكير بن اعين ، وحفيداه : محمد وعلى ابنا
سليمان واحمد بن محمد بن محمد بن
الصفحه ٤٦ :
جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام تدل على منزلة عظيمة له عنده وقد احصيناها في كتابنا (اخبار
الرواة
الصفحه ٤٧ : عن أبى عبدالله عليهالسلام في مدح زرارة ونظرائه قال : هؤلاء حفاظ الدين وامناء ابى عليهالسلام على
الصفحه ٤٨ : زرارة عن أبى جعفر عليهالسلام قال قلت لابي جعفر عليهالسلام : انى ظاهرت من ام ولدلى ، ثم واقعت عليها
الصفحه ٥٠ :
الله صلىاللهعليهوآله وعرض قولهما على ابى عبدالله عليهالسلام : فقال أبو عبدالله عليهالسلام يا حمران
الصفحه ٥٥ : هؤلاء رحمة الله عليهم.
١٦ ـ ترحم
الامام الصادق عليهالسلام وصلواته على زرارة وابلاغه السلام والتحيات
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله في خطبه وبيانه ، وصرح به على عليهالسلام ومن بعده من أئمة أهل البيه عليهالسلام.
ولم يشك ايضا
في
الصفحه ٨٥ : ، فاضربوه على الجدار. وايضا بان التعارض بين دليل الامامة في الاكبر
وبين آيات شرطية الاهتداء الكامل والعصمة
الصفحه ٩٥ : من رجاله ص ٢٨٨ ـ ١١٧ ثم قال : روى عنه على بن عقبة.
وقال أبو
عبدالله الغضائري في تكملته لرسالة أبى
الصفحه ١٠٠ : عقدة الحافظ رحمهالله ستة عشر أو سبعة عشر اخوة على ما في الرواية ، وتقدمت ص
٣٣.
١
ـ بكير بن اعين بن
الصفحه ١٠١ : عن على بن الحسن الطاطرى في حديث الطلاق قال : وقال الحسين : ليس
الطلاق الاكما روى بكير بن اعين
الصفحه ١٠٦ : وجيها ، قد دلت عليها الاخبار نشير إليها والله الموفق للصواب.
١ ـ فمنها ما
رواه الشيخ في كتاب الغيبة
الصفحه ١١٠ : رجلا جالسا ناحية يحتجم فعرفت برأيى انه أبو جعفر عليهالسلام ، فقصدت نحوه ، فسلمت عليه ، فرد السلام على