الصفحه ٣٢ : ـ خ) ، وموسى ، وضريسا ، ومليكا وقعنب ، وعبيدالله فذلك عشرة
أنفس.
ثم قال أبو
غالب : هذا من هذه الرواية ، وقد
الصفحه ٢٠٢ : بقرائة كتبه ، وكانت ترد بألفاظ غريبة
وكلام متعسف ، فوردت الكتب عليه ، وعاد الحاج.
وقد مات في
المحرم سنة
الصفحه ١١٥ :
الحسين من بعده ، ثم على بن الحسين ، ثم محمد بن على ، ثم انت يا سيدى من
بعدهم. فقال أبو عبدالله
الصفحه ٢١٤ : ـ محمد بن
ابراهيم بن جعفر أبو عبدالله الكاتب النعماني الكاتب المعروف بابن أبى زينب ، شيخ
اصحابنا ، صاحب
الصفحه ٢٢٦ : القيسي (التسترى ـ خ) ، وانا اذكر حاله بعد ذكر امى رحمها
الله.
ام
ابى غالب الزرارى وامها
قال في
الصفحه ٩٥ :
وعبد الله. وفي موضع آخر منها (٨) عند ذكر من لقى من آل اعين الائمة عليهمالسلام قال : ولقى عبدالله
الصفحه ١٣٧ : عليهمالسلام ، وذكره ممن روى عن أبى جعفر محمد بن على عليهماالسلام ، كما أن النجاشي والبرقي والشيخ والكشى ذكروه
الصفحه ١٧٤ : عن احمد بن محمد بن أبى نصر عن محمد بن حمران في باب غسل الجمعة
خبر ١٢. ووقد كثر من الشيخ والصدوق
الصفحه ٣١ : قبل ذلك نعرف بولد الجهم.
وقد بدء نسبتهم
إلى زرارة سيدنا أبو الحسن الثالث عليهالسلام. قال أبو غالب
الصفحه ١٧٠ : أعين فخضنا في
المناظرة وحمران ساكت فقال له أبو عبدالله عليهالسلام : مالك لا تتكلم يا حمران الحديث
الصفحه ٧٤ : : دخلت على أبي
عبد الله عليهالسلام فاستقبلني زرارة خارجا من عنده فقال لى أبو عبدالله عليهالسلام : يا
الصفحه ٢١١ :
سماعاته
وقراءاته
قد سمع شيخنا
أبو غالب عن عامة مشايخ الكوفة إذ نشأ بها ، وحدث بها وكانت له رحلة
الصفحه ١٣١ : حمران في عرفان ولاية اهل البيت عليهمالسلام من ابى خالد الكابلي ، الا ان عبدالملك هو اول من عرفها من
الصفحه ٢٦ :
وكان محمد بن
الحسن القرشى البزاز أبو جدة ابى غالب الزرارى من أكابر مشايخ الشيعة ، واعلام
الحديث
الصفحه ١٥٤ :
كلهم سمعه عن ابى جعفر عليهالسلام ومن ابنه بعد أبيه عليهماالسلام بصفة ما قالوا وان لم احفظ حروفه