الصفحه ٢٢٨ : اعين أخو ابى غالب
الزرارى
يظهر من غير
موضع من رسالة ابى غالب وجود اخ له يسمى بالحسين ووجود ابن أخ له
الصفحه ١٧٢ : ء الله ، ولهم ايضا روايات عن على بن الحسين والباقر
والصادق عليهمالسلام نذكرهم في كتاب الرجال. وذكره في
الصفحه ١٩٠ : عليه
الكتاب فقال هو صحيح. وعن الحسن بن الجهم قال : عرضته على ابى الحسن الرضا عليهالسلام فقال لى : اروه
الصفحه ٤٢ : يقل حتى يأذن لك ابى ، فقلت : اصلحك
الله لم تضيق على ولم يأمرك ابوك بذالك!؟ فقال : ما انت بناظر فيها
الصفحه ٢٠٧ :
لا يدفعه إلى ، فقال لى : قل له : بعلامة انه كذا وكذا دينارا وكذا وكذا
درهما ، وهو في موضع كذا وكذا
الصفحه ٢٠٥ : منه.
قال أبو سورة :
فصرت إلى أبى طاهر الزرارى كما قال الشاب ووصفته له فقال : الحمد لله ، ورأيته
فدخل
الصفحه ١٩٥ : خراسان عند خروجه إليها ، فتزوج
بنيشابور امرأة من وجوه اهلها وأرباب النعم ، فولدت له بنيشابور ابنا أسماه
الصفحه ٣٩ : جعفر عليهالسلام فقصدت نحوه فسلمت عليه فرد السلم على فجلست بين يديه
والحجام خلفه فقال : أمن بنى أعين
الصفحه ١٦٧ : عبدالله عليهالسلام في السنة التى خرج فيها ابراهيم بن عبدالله بن الحسن ، فقال
له : جعلت فداك ان هذا قد ألف
الصفحه ٧٦ : على التخلص منه ، فما زلت اتبعه وقد عزمت على الموت حتى
ورد بى على باب ابى الحسن موسى عليهالسلام ، ثم
الصفحه ٢٠٤ : منزلته عند الامام الحجة ارواحنا له الفداء وعند
أبيه وجده عليهمالسلام. وقد ذكرناه فيمن خرج إليه التوقيعات
الصفحه ٥ :
الزرارى في ديباجة رسالته في آل أعين ص ٢ : اما بعد فانا أهل بيت أكرمنا الله
عزوجل بمنه علينا بدينه
الصفحه ٢٢١ : زرارة انت؟ فقلت يا سيدى أنا من ولد بكير بن أعين اخى زرارة ، فقال
اهل بيت عظيم القدر في هذا الامر ، فأقبل
الصفحه ١٠٢ :
أعين ، فقال : رحم الله بكيرا ، وقد فعل ، فنظرت إليه ، وكنت يومئذ حديث
السن ، فقال : انى اقول ان شا
الصفحه ٥١ : : جعلني الله فداك ما هذا الاختلاف
الذى بين شيعتكم؟ قال : واى الاختلاف يا فيض؟ فقال له الفيض : انى لا جلس