الصفحه ٨٢ : جميع الشيعة عرف في ذلك العصر
الائمة الاثنى عشر بأسمائهم ، وانما قلنا ان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ثم يكسرون حجتهم ويخصمون انفسهم بضعف قلوبهم فينقصونا
حققنا ويعيبون ذلك
الصفحه ١٧٧ :
لهم ذكرا في الرجال ولا في الطرق والاسانيد غير ما في كلام ابى غالب ، وقد ذكر من
احفاده : ١ ـ عبد
الصفحه ٤٦ : قال أبو عبدالله عليهالسلام : يا زرارة ان اسمك في أسامي اهل الجنة ، الحديث.
وفي ترجمة ابي
بصير
الصفحه ١٩٤ : بن بكير بن أعين فلاحظ. ولم اجد له تميزا وقد قال أبو
غالب في الرسالة ص ١١ عند ذكر الجهم بن بكير : ولم
الصفحه ١٢٤ : اصحابه كتاب الامام على بن ابي طالب عليهالسلام بخطه واملاء رسول الله صلىاللهعليهوآله فيما جمعناه من
الصفحه ٧٢ :
رأيك لبدأتك به قال : فقال له أبو بصير : بهذا امرت.
قلت وهو ضعيف
سندا بحمدان المجهول وبحذف
الصفحه ٦٣ :
الاسلام ما احدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله ، هذا قول أبى عبدالله عليهالسلام.
قلت وهو ضعيف
بعمران
الصفحه ٩٧ : ، فسمعته يقول يا با محمد لتشهد ، فتشهد الله فسكت عنه فقال
الثانية تشهد فصار إلى أبى
الصفحه ١٦٦ : بينهما؟ قال لا يفسد ذلك لانه رضاع بعد فطام ، وانما قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : لارضاع بعد فطام
الصفحه ٨٦ : للتقية ، وقد كان
الخوف على الامام من بعده وعلى الشيعة ومن قال بامامة ابى الحسن عليهالسلام ، وأعلامهم
الصفحه ٧٠ : الكلام ، فقال
أبو عبدالله عليهالسلام كان ابى عليهالسلام يقول : اولئك قوم حرم الله وجوههم على النار
الصفحه ٨٥ : مع الكتاب. وقد ورد عنهم عليهالسلام كما رواه مشايخ الشيعة ان ما خالف قول ربنا ، لم نقله ،
زخرف ، باطل
الصفحه ٤٤ : قلت لابي عبدالله عليهالسلام : جعلني الله فداك اسألك في الحج منذ اربعين عاما فتفتيني ، فقال : يا
زرارة
الصفحه ١٢٥ : عليهالسلام : أنا رأيته ، يعنى في النوم ، فتذكرت ، فقلت لا ، فقال
: سبحان الله ، اين مثل ابى الضريس