الصفحه ١٤٩ : الله فاولئك هم الظالمون فان طلقها فلا تحل
له من بعد حتى تنكح زوجا غيره فان طلقها فلا جناح عليهما ان
الصفحه ١٥١ : ، فان تزوجها بعد ذلك
تزوجها بمهر جديد ، فان اراد طلاقها طلقها للسنة على ما وصفت ومتى طلقها طلاق
السنة
الصفحه ١٥٥ : أجلها أو بعده فهى عنده على تطليقة ، فان طلقها
الثانية وشاء ان يخطبها مع الخطاب ان كانت تركها حتى خلا
الصفحه ١٥٧ : في
التهذيبين بعد هذه الروايات : قال محمد بن الحسن : وهذه الاخبار دالة على ما قلناه
من ان من طلق
الصفحه ١٦٠ : : والرواية
واضحة الدلالة على الاولوية المذكورة ، وعلى فساد توهم اختصاص الهدم بنكاح الغير
بعد الثالثة كما عن
الصفحه ١٦١ : انهما قد اشتركتا دلالة على تفريع السؤال عن الهدم والاستقبال على
تزويج الزوج الاول بها بعد نكاح الغير
الصفحه ١٦٣ : تنجيزيا بتكرره ثلثا بعد الرجوع
إليها في عدتها مرتين فتحرم عليه ابدا حتى تنكح زوجا غيره.
ثانيها : ان
الله
الصفحه ١٦٦ : بينهما؟ قال لا يفسد ذلك لانه رضاع بعد فطام ، وانما قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : لارضاع بعد فطام
الصفحه ١٩٩ : بعد ابنه الذى مات في حياته
جدى محمد بن سليمان ، وكان أسن ولده ، وعليا اخاه من امه ، وحسنا وحسينا
الصفحه ٢٠٠ : ص ٣٩ بعد سماعه عن الحميرى سنة ص ٢٩٧ ، وسمعت انا بعد ذلك من عم ابى على بن
سليمان وذكره النجاشي في مصنفي
الصفحه ٢٠١ : الهادى عليهالسلام وغيره إليه قال : ومات سليمان في طريق مكة ، بعد خمسين
ومأتين بمدة ، ولست احصيها ، وكانت
الصفحه ٢٠٢ : ، وما كان يحمل بعد
سنة ثلثمأة.
وكاتب الصاحب عليهالسلام جدى محمد بن سليمان بعد موت أبيه إلى ان وقعت
الصفحه ٢٠٣ : بعد هدم المتوكل عليه لعنة الله ولعنة انبيائه وملائكته
وعباده الروضة الحسينية ، وهدم قبر الحسين ريحانة
الصفحه ٢١١ : وشهور ، وسمعت أنا بعد ذلك من عم ابى على بن
سليمان ، ومن خال ابى محمد بن جعفر الرزاز ، وعن احمد بن ادريس
الصفحه ٢٢٣ : الصاحب عليهالسلام فانصرفت ، فلما كان بعد ذلك ولا احفظ المدة الا انها كانت قريبة ، فوجه
إلى أبو جعفر