الصفحه ٢٠٤ :
علو الاسناد به كما لا يخفى.
منزلة
أبى طاهر محمد بن سليمان الزرارى عند الائمة عليهمالسلام
قد
الصفحه ٢٥ :
القرائة مثل حمزة بن حبيب الزيات أحد القراء السبعة ، وأئمة القرائة وقال
الشيخ في الفهرست في ترجمة
الصفحه ٦١ : زرارة مشرك غال برأيه في الائمة عليهمالسلام لا يثبت كونه شرا عند الامام عليهالسلام ، وانما نهى عن
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله في خطبه وبيانه ، وصرح به على عليهالسلام ومن بعده من أئمة أهل البيه عليهالسلام.
ولم يشك ايضا
في
الصفحه ١١٢ : ..
وحمران بن اعين ثم ينادى اين ساير الشيعه مع ساير الائمة عليهمالسلام يوم القيامة ، فهؤلاء المتحورة اول
الصفحه ١٤٠ : إلى زرارة
نصرة لمذهبه الذى افتى به وانه لما رأى ان اصحابه لا يقبلون ما يقوله برأيه ، اسنده
إلى من رواه
الصفحه ١٧٩ : الائمة عليهمالسلام يعلمون جميع العلوم باسناده عن جعفر بن بشير عن ضريس قال
سمعت ابا جعفر عليهالسلام يقول
الصفحه ١٢ : سره وكان حمران أمينه ووكيله الممدوح الذى مدحه عليهالسلام بقوله : (لا يرتد والله ابدا) وسيأتى عند ذكره
الصفحه ٣٨ : عبدالله عليهالسلام لا نتفخت ذكور الرجال على الخشب.
منزلته
عند الامام ابى جعفر الباقر عليهالسلام
كان
الصفحه ٤١ :
اعدهم على ، فدخلنا ، فقال لبوا بالحج ، فان رسول الله صلىاللهعليهوآله لبى بالحج.
قلت : لا شك
الصفحه ٨٦ : الحق ، والنص
على امامته لشدة التقية ، كما ان الائمة عليهمالسلام كانوا يكتمون امر الامام من بعدهم
الصفحه ٩٣ : امامهم ، يشهد المواسم ، فيراهم ولا يرونه. اقول : هذه
الروايات تدل على ان عبيدا كان ممن يعرف ائمة آل محمد
الصفحه ٩٥ :
وعبد الله. وفي موضع آخر منها (٨) عند ذكر من لقى من آل اعين الائمة عليهمالسلام قال : ولقى عبدالله
الصفحه ١٥١ : رجل طلق امرأته ثم لا يراجعها حتى حاضت ثلاث حيض ، ثم
تزوجها ، ثم طلقها فتركها حتى حاضت ثلث حيض من غير
الصفحه ٢١٦ : ، وجيها في اصحاب الحديث علما ، وعمادا لهم. أخد
عن شيوخ اصحاب الحديث وأئمة الجرح والتعديل ومن لا يطعن عليه