الصفحه ٦٨ :
من فسادها ، وخوف عدوها في اثار ما يأذن الله ويأتيها بالامن من مأمنه
والفرج من عنده ، عليكم
الصفحه ٢٨ :
وهذا اخوه
حمران فقد دلت الروايات على موضعه من علم الكلام ، وعلى موضعه مع اقرانه من
المتكلمين من
الصفحه ٧٠ :
أنا لم اتبرء من زرارة ، لكنهم يجيئون ويذكرون ويروون عنه ، فلو سكت
ألزمونيه فأقول : من قال هذا فأنا
الصفحه ١٠٧ :
٤ ـ ومنها ما
رواه ايضا في ترجمة الواقفة ص ٢٨٨ ـ ٢٤ قال : وبهذا الاسناد (محمد بن الحسن قال
حدثنى
الصفحه ١٥٧ :
ومنها خبر
طربال قال سألت ابا عبدالله عليهالسلام عن رجل طلق امرأته تطليقة قبل ان يدخل بها واشهد
الصفحه ١٩٢ :
الناس من نفسك ما تحب ان يعطوك مثله ، قال قلت ، جعلت فداك اشتهى ان اعلم
كيف أنا عندك؟ قال : انظر
الصفحه ٢٢١ : المعروف بالشلمغانى ، وكان مستقيما
لم يظهر منه ما ظهر منه من الكفر والالحاد ، وكان الناس يقصدونه ويلقونه
الصفحه ١٤٤ : وتدبر.
ثالثها ما ذكره
بقوله : وليس عبدالله معصوما لا يجوز هذا عليه ، بل وقع منه العدول عن اعتقاد مذهب
الصفحه ٢٧ :
من رواة الحديث ، وحفاظ القرآن ، وأركان القرائة ، ومن يشار إليه وينقل عنه
قرائته ، وكبرت فيها
الصفحه ٦٥ :
عبدالله عليهالسلام : ان زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه
وصدقناه وقد احببت ان اعرضه
الصفحه ١١٥ :
الحسين من بعده ، ثم على بن الحسين ، ثم محمد بن على ، ثم انت يا سيدى من
بعدهم. فقال أبو عبدالله
الصفحه ١٥٢ :
الثالثة ، وهو آخر القروء لان الاقراء هي الاطهار ـ فقد بانت منه ، وهى
املك بنفسها ، فان شاءت تزوجت
الصفحه ١٦٩ : عن ابن سماعة عنه. وقال النجاشي : له كتاب
يرويه عدة من اصحابنا ، اخبرنا ... ثم روى باسناده عن صفوان بن
الصفحه ١٩٩ :
إلى نيشابور : فتزوج بنيشابور امرأة من وجوه اهلها وأرباب النعم ، فولدت له
بنيشابور ابنا اسماه احمد
الصفحه ٢٢٣ :
فيها حالى وما انا فيه من خصومة القوم لى وامتناعهم من حمل المرأة إلى
منزلي ومضيت بها انا وابو جعفر