الصفحه ١٤٠ : ابن بكير عن
زرارة في المسألة محل نظر من وجوه :
الاول ـ ان الطعن في ابن بكير بجعل الحديث واسناد ما
الصفحه ٧٤ :
ومنها ما رواه
أبو عمرو الكشى ص ١٠٥ ـ ٥٣ حمدويه بن نصير قال حدثنا محمد بن عيسى عن الوشاء عن
هشام بن
الصفحه ١١٣ : بكير
بن أعين قال حججت اول حجة فصرت إلى منى فسألت عن فسطاط أبى عبدالله عليهالسلام فدخلت عليه ، فرأيت في
الصفحه ٩٤ : لخصوصية في مورده ، ففى الاول توهم اختصاص الحكم بالاب للميت ، أو
بذاك الميت لكل ذى رحم منه ، وفي الثاني
الصفحه ١٨٨ : النجف وتيا من قليلا فإذا انتهيت إلى الذكوات
البيض والثنية امامه فذلك قبر أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢١٠ : لثلاث (خمس ـ خ) ليلة بقين من
شهر ربيع الاخر سنة خمس وثمانين ومأتين ، ومات جدى محمد بن سليمان رحمهالله
الصفحه ٢١٥ : جعفر
محمد بن عثمان العمرى السفير الثاني رحمهالله في آخر جمادى الاولى سنة خمس وثلاثمأة.
٢٤ ـ أبو
الصفحه ٩٥ :
وعبد الله. وفي موضع آخر منها (٨) عند ذكر من لقى من آل اعين الائمة عليهمالسلام قال : ولقى عبدالله
الصفحه ٨٤ :
الاول رفع
اختلاف أكابر اصحاب أبى عبدالله عليهالسلام في امامة عبدالله الافطح المفضول من اولاد
الصفحه ١٠٠ : الخست عن محمد بن جمهور عن فضالة بن ايوب عن
بكير بن اعين قال : حججت اول حجة ، فصرت إلى منى فسألت عن فسطاط
الصفحه ١٤٧ : اولا ان
ابن بكير وان كان فطحيا الا انه ليس من اهل القياس وثانيا ليس قوله في جواب من
اعترض عليه بان
الصفحه ٢٢٢ :
فورد على أمر عظيم ، وقمنا فانصرفت فقال لى : قد ورد عليك هذا الامر؟ فقلت
: اعجب منه ، قال : مثل أي
الصفحه ٢٢٧ : عمل لذلك الفن ، فنزل قرية منه يقال له : بقرونا (يقربونا
ـ خ) فهذا الاسم هو الغالب عليها ، وهى ثلثة
الصفحه ٩٦ : : أنا الجانب والجنب والآخر والاول
، والحافظ والرادع.
قلت : العول
على الشيخ في رجاله والا فالوجادة على
الصفحه ١٤٨ : الاولى وهو
المناقشة في اطلاق الكتاب فان الدليل المخرج عن : اصالة جواز الطلاق اكثر من مرة
بعد عموم قوله