الصفحه ٧٩ : عبدالله يقول ما رأينا ، ولا سمعنا بمتشيع رجع عن التشيع
إلى النصب الا احمد بن هلال ، وكانوا يقولون : ان ما
الصفحه ٨٤ : ء العظام وليس له ابطال
هذه البدعة الا بموجز من البيان بان يقال : ان حجة الفطحية ساقطة واهية لوجوه كثيرة
الصفحه ٩٥ : : وعبيد وكان أحول وعبد الله .. وايضا ان كل من ذكره عبيد بن زرارة ترك عبيد
الله وكذا العكس الا ما عن نسخة
الصفحه ٩٦ : : أنا الجانب والجنب والآخر والاول
، والحافظ والرادع.
قلت : العول
على الشيخ في رجاله والا فالوجادة على
الصفحه ١١٠ : شيئأ ، الا سئلته :
من يحدثه؟ فقضى انى لقيت ابا جعفر عليهالسلام فقلت : الست اخبرتني ان عليا عليهالسلام
الصفحه ١١٣ :
زرارة ان ضريسا كانت تحته بنت حمران ، فجعل لها ان لا يتزوج عليها ، والا يتسرى
ابدا في حياتها ولا بعد
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام : ليس بينكم وبين من خالفكم الا المطمر ، قلت : واى شيئ المطمر؟ قال : الذى
تسمونه التر ، فمن خالفكم
الصفحه ١١٦ : سئلته عن
شيئى الا أجابنى فيه ، فقال أبو عبدالله عليهالسلام : يا حمران سل الشامي ، فما تركه يكشر الحديث
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام : جعلت فداك النصراني يموت وله ابن مسلم أيرثه؟ قال
فقال نعم ، ان الله عزوجل لم يزده بالاسلام الا
الصفحه ١٣٠ : أعين (كل واحد
منهم كان فقيها يصلح ان يكون مفتى بلد) ، يقتضى كون مليك بن أعين عاميا ممدوحا الا
انه لم
الصفحه ١٣١ : حمران في عرفان ولاية اهل البيت عليهمالسلام من ابى خالد الكابلي ، الا ان عبدالملك هو اول من عرفها من
الصفحه ١٣٤ : اصحابنا
، وروى عنه جماعة منهم ابن ابى عمير وصفوان والحسن بن محبوب ، ويونس بن عبدالرحمن
وغيرهم ، الا انه
الصفحه ١٣٦ : بعد وفات الصادق عليهالسلام وادرك ابا الحسن عليهالسلام الا انه لم يرو عنه فقد كان فطيحا. وروى عبدالله
الصفحه ١٣٩ : عليهمالسلام. وقال الشيخ في الفهرست ص ١٠٦ : عبدالله بن بكير فطحى
المذهب الا انه ثقة له كتاب رويناه .. وقال في
الصفحه ١٤٠ : الرواية
آكد شبهة من جميع ما تقدم من الروايات في هذا الباب ... الا ان طريقها عبدالله بن
بكير ، وقد قدمنا من