الصفحه ١٦٤ : ، كما قد عرفت المناقشة بقصور
الاخبار الدالة على التساوى بين العدى والسنى سندا ودلالة هذا مضافا إلى ان
الصفحه ٣ : اعين : فلما كبر قدم عليه ابوه من بلاد الروم ، وكان راهبا ، اسمه سنسنا ، وذكر
انه من (غسان) ممن دخل بلاد
الصفحه ٢٢٨ : ، اجرة الاقرحة ، ومضيت إليها مرة وانا صبى مع من كان يمضى ، فجئنا
بالدراهم والاشنان ، فرأيتها ورأيت فيما
الصفحه ٢١٦ : وأسانيدهم إلى الاصول والمصنفات واجازاتهم لها. وقد نطق بمدح ابى غالب
مشايخ الشيعة مثل النجاشي قائلا فيه مرة
الصفحه ٦١ :
زرارة من البدع عليه
لعنة الله ، هذا قول أبى عبدالله عليهالسلام.
قلت وهو ضعيف
بجبرئيل
الصفحه ١٤٩ : تسريح باحسان) واطلاقها يشمل ما إذا كانت المرتان
أو الثلثة قبل النكاح برجل آخر أو بعده قبل التسعة مرات
الصفحه ٢٢٩ : وامر زوجته على ما رواه الشيخ في الغيبة
ص ١٨٦ ، وتقدمت : وأقامت معى سنين كثيرة ورزقت منى اولادا الحديث
الصفحه ٢٣٢ : يحدثاني إلى سماع جميع حديثهما مع ما شاهداه من
رغبتي في ذلك.
ولم يبق في
وقتى من آل أعين أحد يروى الحديث
الصفحه ١٥٨ : ، فتزوجها غيره ، فيموت أو يطلقها ، فتزوجها الاول ، قال قال هي عنده
على ما بقى من الطلاق.
ومنها صحيح محمد
الصفحه ١٥١ :
مرتان
فامساك بمعروف أو تسريح باحسان) التطليقة الثالثة : التسريح باحسان.
٣ ـ ومنها ما
رواه ص ٢٩
الصفحه ١٤٠ : إلى زرارة
نصرة لمذهبه الذى افتى به وانه لما رأى ان اصحابه لا يقبلون ما يقوله برأيه ، اسنده
إلى من رواه
الصفحه ٢٠٩ : لولده محمد وعلى ابني
سليمان وبناته ، ثم ذكر جمع جده هذه مع ما خصه من الاموال إلى ان قال : مات وخلفه
لى
الصفحه ٢٢٢ : الان ما هو ، فأخبرته فعجب منه ، ثم
قضى أن عدنا إلى الكوفة فدخلت دارى ، وكانت أم ابى العباس مغاضبة لى في
الصفحه ١٥ : عليهالسلام ، ولا يعتمد على ما يظهر من بعض رواياتنا ، وما ذكره
بعض العامة انه قد دخل بعد وفاته عليهالسلام على
الصفحه ٢٩ : ، وبكير ، وحمران
، وعبد الرحمان ، وعبد الملك بن اعين (على ما يظهر من رواية الفقيه ، ومن ابن
النديم في