الصفحه ٣٥ : عليهالسلام ، وبقى زرارة إلى ان مات أبو عبدالله عليهالسلام ، وكان افقههم فلقى من الناس ما لقى ، وكان له اخوان
الصفحه ١٥٤ : حاضت المرأة وطهرت من حيضها أشهد رجلين عدلين قبل ان يجامعها
على تطليقه ، ثم هو أحق برجعتها ما لم تمض لها
الصفحه ٩٧ : جنازة الحسن بن على بن
فضال ، فالتفت إلى والى محمد الهيثم التميمي فقال لنا ، لا ابش كما؟ فقلنا له : وما
الصفحه ٥٦ :
عبدالله عليهالسلام في وقت صلوة الظهر في القيظ عند ما أرسله إلى زرارة قال
عليهالسلام : فأقرئه منى السلام
الصفحه ٨٥ : ابراهيم من لم يكن منهم من الظالمين (لا ينال عهدي الظالمين البقرة ١٢٤)
وهدى إلى الحق وغنى عن هداية الناس
الصفحه ٢١٠ : مقابر قريش على صاحبها السلام ، ثم إلى الكوفة ، ونفذت
ما اوصى بانفاذه وأعانني على ذلك هلال بن محمد
الصفحه ٩٥ :
وعبد الله. وفي موضع آخر منها (٨) عند ذكر من لقى من آل اعين الائمة عليهمالسلام قال : ولقى عبدالله
الصفحه ٤٩ : قال حج جماعة من أصحابنا ، فلما
قدموا المدينة دخلوا على أبى جعفر عليهالسلام فقالوا : ان زرارة امرنا أن
الصفحه ٦٤ : .
قلت وهو ضعيف
بجبرئيل فلم يوثق ، وبعبد الرحيم فلم يوثق وسند ما ذكر له من المدح مع قصور دلالته
على
الصفحه ١٩٢ :
الناس من نفسك ما تحب ان يعطوك مثله ، قال قلت ، جعلت فداك اشتهى ان اعلم
كيف أنا عندك؟ قال : انظر
الصفحه ٢٠٠ : الرسالة ص ١٢ في اولاد سليمان من المرأة النيشابورية وانه ممن خلفه ص ١٤ وان
داره بقى إلى ايامه ص ١٥ وروى ابن
الصفحه ٤١ : ج ١ ـ ١٥٥ عند بيان النجاشي اول من صنف في الاسلام إلى وصف الكتاب
وجمعنا ما رواه ائمة اهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٢ :
اصغر سنى ، وكان آخر ما وردت عليه من الكتب في ذكرى : في سنة تسع وتسعين
وحملت إليه هدايا من هدايا
الصفحه ٢٠١ : الكتب يرد بعد ذلك على جدى محمد بن سليمان إلى
ان مات رحمهالله في اول سنة ثلثمأة ، ويحمل إليه ما لم اكن
الصفحه ١١٩ : أعين قالا : سألنا ابا الحسن
موسى عليهالسلام عن رجل من أهل مكة خرج إلى بعض الامصار ثم رجع فمر ببعض