الصفحه ١٦٣ : . رابعها : دلالتها على
زمان العدة واحكامها ولواحقها. خامسها دلالتها على فضل هذا النوع من الطلاق ففيه
العدل
الصفحه ١٦٩ : يحيى عنه كتابه.
ويدل على منزلة
حمزة بن حمران ، عموم ما دل على فضل آل أعين ، ومنها ما روى ابن الغضائري
الصفحه ٧١ : حرم اهل هذا
الامر على النار.
توقف
زرارة وشكه في امامة ابى الحسن الاول عليهالسلام
ربما يظهر من
الصفحه ١١٤ :
ان لا تتزوج بعده ، وجعلا عليهما من الهدى ، والحج ، والبدن ، وكل ما لهما
في المساكين ان لم يف كل
الصفحه ١٦٦ : ، فقال : ما
تقولون في امرأة ارضعت غلاما سنتين ثم ارضعت صبية لها اقل من سنتين حتى تمت
السنتان أيفسد ذلك
الصفحه ١٣٦ :
واختصاص عبدالحميد منهم بالرواية عن ابى الحسن عليهالسلام وهذا يؤيد ما يأتي من ان عبدالله وان بقى
الصفحه ٢٣١ :
ضيع من سوء عهد
ورماني
الزمان فيه بصد
كان وجدى به
فصار عليه
الصفحه ٥٠ : سألت الرضا عليهالسلام عن افضل ما يتقرب به العباد إلى الله تعالى من الصلاة قال : ستة وأربعون
ركعة
الصفحه ٢١١ : وزهادهم ، وظهر بعد موته من زهده مع كثرة ما كان
يجرى على يده ، امر عجيب ، ليس هذا موضع ذكره. وسمعت من أبى
الصفحه ١٢٠ : مفتى بلد ما خلا عبد الرحمان بن اعين ، فسئلته
عن العلة فيه فقال : يتعاطى الفتوى إلى ايام الحجاج فلما قدم
الصفحه ١٧٦ : يحملنا ذلك على ان لا نقول
لك الحق ، اذهب وتزوج رواه موسى بن بكر عن زرارة كما تقدم ص ١١٣. ويأتى ما ينفع
الصفحه ٣٦ : بعد أبى
عبدالله عليهالسلام ، وكانت وفاته عليهالسلام في الخامس والعشرين من شوال سنة ثمان واربعين ومأة
الصفحه ٨٢ :
تحقير في ذلك حتى مثل زرارة ما لفظه :
فقلنا لهم ان
هذا كله غرور من القول وزخرف ، وذلك انا لم ندع ان
الصفحه ١٤٢ : بكير في جواب ابن هاشم وغيره برواية رفاعة ، إذ
لو سمع من زرارة عن ابى جعفر عليهالسلام لاستند إلى روايته
الصفحه ٦٩ :
الكشى ص ٩٥ ـ ١٨
باسناده عن ابن أبى حبيب قال سألت الرضا عليهالسلام عن افضل ما يتقرب به العبد إلى