الصفحه ٨ :
خلفاء
الجور مع آل اعين
لم يزل خلفاء
الجور يحاولون القبض على خواص اصحاب الائمة عليهمالسلام
الصفحه ٩ : أعين
وأخذت من أجارتها ما سلمته إلى ولد عم ابى : جعفر بن سليمان .. وقال : ولنا درب في
خطبة بنى اسعد بين
الصفحه ٢٠ : ، وذهب منى فيها من غلاتي ، ودوابي ، وآلتي نحو من الف
دينار ، واقمت في اسرهم مدة إلى ان اشتريت نفسي بمأة
الصفحه ٣٣ : : فنظر إلى الشيخ ثم اومى بيده إلى : هكذا الاخوان ، يعنى
حمران وزرارة وقدر انهما أخوان فقط ، ليس لهما ثالث
الصفحه ٧٦ : ابتدائا منه : إلى إلى لا إلى المرجئة ، ولا
إلى القدرية ، ولا إلى المعتزلة ، ولا إلى الزيديه. قلت : جعلت
الصفحه ٨٦ : ووأعيانهم شديدا ، فارسل ابنه للسؤال عنه عليهالسلام.
فقد امر
المنصور العباسي وإلى المدينة بتربص الدوائر
الصفحه ٨٧ :
إلى أحد؟ قال نعم اوصى إلى ابنه عبدالله ، وموسى ، وأبى جعفر المنصور ، فضحك
أبو حمزة وقال : الحمد
الصفحه ١٣٣ : زرارة عنه ولاجله نسب آل اعين إلى بكير بن
اعين كما انه يظهر موضع الجهم ومنزلته بين آل اعين وعند الشيعة من
الصفحه ١٩٥ : سليمان خال عبيد (عبد خ ل) الله وانتقل إليه من الكوفة
، وباع عقاره بها في محلة بنى أعين ، وخرج معه إلى
الصفحه ٢٢٠ :
وقال في ص ٣٢ :
وبقى في يدى من تلك الضياع بالميراث شئ إلى اشياء كنت استزدتها إلى ان اخرج الجميع
عن
الصفحه ١٠ :
معرفة
آل اعين لاهل البيت
قد تشرف آل
أعين بمعرفة أهل البيت عليهمالسلام وفازوا بمحبتهم ، بدء منهم
الصفحه ١٩٦ : الاشياء التى يقصدها الناس للنزهة ، وكانت مما
تلى النجف ، وقبة عضين مما تلى الكوفة ، وهى باقية إلى هذا
الصفحه ١٩٧ : بن عبدالله بن طاهر ، وربما وردن الكوفة للزيارة
فنزلن بدارهن إلى مات عبدالله ومتن قبله وبعده بيسير
الصفحه ٢٢٧ : وروم ، فنزل ورمى منها يقال له صقلبنا
، وهى على عمود الفرات الاعظم الذى يحمل من الكوفة إلى نجران
الصفحه ٢٣٣ :
واعلم انه ما اسن احد قط الاندم على ما فاته من التقرب إلى الله عزوجل
بطاعته في شيبته ، وعلى ما دخل