الصفحه ١٦٤ : اطلاق الاية وان مورد قوله
تعالى (فان طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح
زوجا غيره) اما الطلاق الخلع بقرينة
الصفحه ١٧٩ : باسناده عن حنان بن ابى على عن ضريس
الكناسى قال سألت ابا عبدالله عليهالسلام عن قول الله (وهدوا إلى الطيب
الصفحه ١٨٠ : ضريس الكناسى عن
أبى عبدالله عليهالسلام في قول الله عزوجل (كل شئ هالك الا وجهه) قال : نحن
الوجه الذى
الصفحه ٧ :
الشرح على الكشى ضعفه سندا ودلالة. وقد حققنا القول في الاخبار الدالة على طعون في
آل اعين.
وقال في
الصفحه ٣٧ : : فأما
مذهب المرتضى في خبر الواحد فانه قول انفرد به عن سائر الشيعة لان من قبله من
فقهائهم ماعو لوا في
الصفحه ٣٩ : قلت لابي جعفر عليهالسلام قوله : (لا قعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم الآية) فقال
أبو جعفر
الصفحه ٥٨ : يكون ذما لهم.
وص ٩٨ ـ ٢٨
باسناده المتقدم عن فضيل الرسان في حديث اخذ زرارة القول بالاستطاعة عن أبى
الصفحه ٦١ :
زرارة من البدع عليه
لعنة الله ، هذا قول أبى عبدالله عليهالسلام.
قلت وهو ضعيف
بجبرئيل
الصفحه ٦٢ : عن يونس عن هارون بن خارجة قال سألت
ابا عبدالله عليهالسلام عن قول الله عزوجل (الذين آمنوا ولم يلبسوا
الصفحه ٦٣ :
الاسلام ما احدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله ، هذا قول أبى عبدالله عليهالسلام.
قلت وهو ضعيف
بعمران
الصفحه ٦٦ : ويزعم
المخالفون ح ان الامام عليهالسلام قد بعده وطرده ، ويأتي في رواية الحسين بن زرارة قول
زرارة لابي
الصفحه ٨١ : القرآن وفيها قوله عز من قائل (لا ينال عهدي الظالمين).
فلا يكون الافطح أهلا للامامة. ولم يشك ايضا في ان
الصفحه ٨٢ :
تحقير في ذلك حتى مثل زرارة ما لفظه :
فقلنا لهم ان
هذا كله غرور من القول وزخرف ، وذلك انا لم ندع ان
الصفحه ٨٣ :
يرفع التقية في اظهار امره ، ونص أبيه عليهالسلام ، وانه لما أبطأ عنه طولب باظهار قوله في ابى
الصفحه ٨٥ : مع الكتاب. وقد ورد عنهم عليهالسلام كما رواه مشايخ الشيعة ان ما خالف قول ربنا ، لم نقله ،
زخرف ، باطل