الصفحه ٣٤ : لحدثنا به ، ولذكره
في هذه الرسالة ، لانه كان شديد الحرص على جمع شئ من آثار اهله رحمهمالله. وكان ايضا
الصفحه ٣٧ : : فأما
مذهب المرتضى في خبر الواحد فانه قول انفرد به عن سائر الشيعة لان من قبله من
فقهائهم ماعو لوا في
الصفحه ٤١ : الاحرام أو كفاية نية التمتع مع الاهلال بالحج تقية ، أو أسوة لان
الناس مع رسول الله صلىاللهعليهوآله قد
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام فقال : يا زرارة متأهل أنت؟ قال : لا ، قال : وما يمنعك
من ذلك؟ قال : لانى لا اعلم تطيب مناكحة هؤلا
الصفحه ٥٣ : بالسوط لان عمر
ضرب بالسوط. قال : فقال عبدالله بن محمد : يا سبحان الله يضرب رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٧ : ، فقال : بين عيوب الكبير ودلنا على
الصغير لاضافته اياه ، وكتم الوصية للمنصور ، لانه أو سأل المنصور عن
الصفحه ١٢٩ : بن مهران ، قال أبو
غالب رضياللهعنه : واقول أنا : انه جده لامه ، لان امه ام على ، بنت
الحسين بن يوسف
الصفحه ١٥٢ :
الثالثة ، وهو آخر القروء لان الاقراء هي الاطهار ـ فقد بانت منه ، وهى
املك بنفسها ، فان شاءت تزوجت
الصفحه ١٨٠ : الكناسى : لم سماك أبوك ضريسا؟ قال : كما سماك
ابوك جعفرا ، قال : انما سماك ابوك ضريسا بجهل لان لابليس ابنا
الصفحه ٢٠٣ :
سبع وتسعين ومأتين .. لان جدى محمد بن سليمان حين اخرجني من الكتاب جعلني
في البزازين عند ابن عمه
الصفحه ٢٢١ : ، لانه
كان صاحب الشيخ ابى القاسم الحسين بن روح سفيرا بينهم وبينه في حوائجهم ومهماتهم ،
فقال لى صاحبي : هل
الصفحه ٢٢٢ : شئ. فقلت ، لانه سر لم يعلمه الا الله تعالى وغيري ، فقد
اخبرني به ، فقال ، أتشك في امر الناحية؟ اخبرني
الصفحه ٢٣٠ :
، وزعم ان بكير بن اعين هو اخو زرارة بن اعين وحمران بن اعين ، قال : وانما نسبنا
إلى زرارة دون بكير ، لان
الصفحه ٤٢ : الله فما قال فيه أمير المؤمنين عليهالسلام؟ فقال : إذا كان غدا فالقني حتى اقرئكه في كتاب على
الصفحه ١٣٩ : به إذا
كانوا ثقات في النقل ، وانكانوا مخطئين في الاعتقاد ، وإذا علم من اعتقادهم تمسكهم
بالدين وتخرجهم