الصفحه ٩٣ : الامام عليهالسلام علم ما كان قبله في آخر دقيقة تبقى من روحه.
٤ ـ اصول
الكافي ج ١ ـ ٣٣٩ ـ ١٢ باب في
الصفحه ٧٥ :
الروايات وغيرها وقد نسبه جماعة من العامة إلى الفطحية منهم صاحب جمهرة
انساب العرب فقال في ج ١ ـ ٥٣
الصفحه ٨٧ : النزاع والشك ، والتأخير في
وضوح الحق إلى وفاته مصلحة للشيعة حفظا لهم ولامامهم حيث ان الخوف من تشديد
الصفحه ٧٣ : على
قدح فيه ، وربما يكتم الامام عليهالسلام عن زرراة ولا يخبره بأمر أدون من ذلك خوفا عليه وحرصا
على
الصفحه ١٩١ : ء واهل الكلام من الفرق المختلفة فسئله
بعضهم فقال له : يابن رسول الله بأى شئ تصح الامامة لمدعيها؟ قال
الصفحه ٧٦ : ابتدائا منه : إلى إلى لا إلى المرجئة ، ولا
إلى القدرية ، ولا إلى المعتزلة ، ولا إلى الزيديه. قلت : جعلت
الصفحه ٢٠٤ : ظهر من قول
أبى غالب في مكاتبات الامام الهادى عليهالسلام إلى جده محمد بن سليمان ، منزلته عنده ومن قول
الصفحه ١٤٦ : نسب
رأيه إلى الرواية والسماع وانه من الفطحى غير بعيد.
وفيه اولا ان الفطحية هم اصحاب الاخذ بالرواية
الصفحه ٧٧ : الخبر الذى جاء ان الامامة في الكبير
من ولد الامام ، فشد راحلتك وامض إلى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر
الصفحه ٥٤ : مات وهو لا يعرف موسى بن جعفر عليهماالسلام بالامامة طعنا في زرارة : فالصادق عليهالسلام لا يجوز ان
الصفحه ٤٥ : اعين
قد وردت في
المأثور من طرقنا لزرارة مدائح كثيرة من الامام ابى عبدالله
الصفحه ٧١ : حرم اهل هذا
الامر على النار.
توقف
زرارة وشكه في امامة ابى الحسن الاول عليهالسلام
ربما يظهر من
الصفحه ٧٤ : ويستظل بظلهم؟ متى كانت
الشيعة تسأل عن هذا؟!.
وغاية ما
يستفاد من هذه الروايات المشعرة بتوقف زرارة في امر
الصفحه ١٤٠ : له هو عند ذلك : هذا مما رزق الله من الرأى ، فعدل عن قوله في
رواية رفاعة إلى ان قال : الزوج وغير الزوج
الصفحه ١١٦ :
في الادباء والقراء من آل أعين.
ومنها اذن
الامام الصادق عليهالسلام لحمران في الكلام حين ما منع