الصفحه ١٦٧ : .
قلت : صدق
الامام عليهالسلام عبيدا في روايته ، ولم يصدق ابن بكير في تأويله إذ ليس
كل خروج ودعوة علوى
الصفحه ١٣٦ : ء الله.
فروى الشيخ في كتاب الغيبة ص ٣٧ في الرد على الواقفة من كتاب على بن احمد العلوى
الموسوي قال
الصفحه ١١٣ : بكير
بن أعين قال حججت اول حجة فصرت إلى منى فسألت عن فسطاط أبى عبدالله عليهالسلام فدخلت عليه ، فرأيت في
الصفحه ٩٦ : زرارة بن اعين الشيباني
هكذا ذكره
الشيخ في أصحاب الصادق عليهالسلام من رجاله ص ٣٣٣ ـ ١١ وذكره ايضا في
الصفحه ١٦ : النجاشي
والشيخ وغيرهما وقال أبو غالب في الرسالة : وكان جدنا الادنى الحسن بن الجهم من
خواص سيدنا ومولانا
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام فلقى ما لقى.
ورواه الحسين
بن عبيدالله الغضائري في تكملة رسالة ابى غالب في آل أعين ص ٩٧ عن
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام. وعموم المدائح في آل اعين ومنها مدح ابن عقدة يشمله. وفي مجمع الرجال
للقهيائى عن الشيخ في اصحاب
الصفحه ١٢٦ : آل داود ، فان أعيانا شيئ تلقانا به
روح القدس.
ورواه في
الوافى ج ١ ـ ١٤٩ كتاب الحجة ولكن فيه (حمران
الصفحه ١٢٠ : مفتى بلد ما خلا عبد الرحمان بن اعين ، فسئلته
عن العلة فيه فقال : يتعاطى الفتوى إلى ايام الحجاج فلما قدم
الصفحه ١٣٩ : كتابه (عدة الاصول) في ذكر من يجوز
العمل بروايته من الواقفية والفطحية ص ٥٥ : ان ما يرويه هؤلاء يجوز العمل
الصفحه ١١٨ : الشيباني الكوفى
ذكره أبو غالب
الزرارى في رسالته ص ٢٩ فيمن خلف اعين بن سنسن من الاولاد على حديث رواه ابن
الصفحه ١٨٩ : الله عزوجل : (ولا
تنكحوا المشركات حتى يؤمن) قال فما تقول في هذه الاية (والمحصنات من الذين اوتوا
الكتاب
الصفحه ٤٣ :
الاولين فنظرت خلاف ما بايدى الناس من الصلب والامر بالمعروف الذى ليس فيه
اختلاف وإذا عامته كذلك
الصفحه ٨٦ : واحداق العيون والجواسيس لتعرف الخبر
واستعلام من اهل للامامة من بعد ابى عبدالله عليهالسلام فيقتل في الوقت
الصفحه ٨٥ : بالاشارة
إليها لو فرض ان الخبر (الامامة في الاكبر من ولد الامام) صدر عن الامام عليهالسلام وكان حجة للخصام