الصفحه ١٥٧ :
ومنها خبر
طربال قال سألت ابا عبدالله عليهالسلام عن رجل طلق امرأته تطليقة قبل ان يدخل بها واشهد
الصفحه ١٩٢ :
الناس من نفسك ما تحب ان يعطوك مثله ، قال قلت ، جعلت فداك اشتهى ان اعلم
كيف أنا عندك؟ قال : انظر
الصفحه ٢٢١ : المعروف بالشلمغانى ، وكان مستقيما
لم يظهر منه ما ظهر منه من الكفر والالحاد ، وكان الناس يقصدونه ويلقونه
الصفحه ٨٠ :
لا ينكر وقد دلت عليه النصوص كما تقدم ذكر جملة منها.
والتحقيق يقتضى
ذكر ما يستفاد منها وهو امور
الصفحه ١٤٤ : وتدبر.
ثالثها ما ذكره
بقوله : وليس عبدالله معصوما لا يجوز هذا عليه ، بل وقع منه العدول عن اعتقاد مذهب
الصفحه ٦٥ :
عبدالله عليهالسلام : ان زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه
وصدقناه وقد احببت ان اعرضه
الصفحه ١٣١ : حمران في عرفان ولاية اهل البيت عليهمالسلام من ابى خالد الكابلي ، الا ان عبدالملك هو اول من عرفها من
الصفحه ١٥٢ :
الثالثة ، وهو آخر القروء لان الاقراء هي الاطهار ـ فقد بانت منه ، وهى
املك بنفسها ، فان شاءت تزوجت
الصفحه ١٦٩ : عن ابن سماعة عنه. وقال النجاشي : له كتاب
يرويه عدة من اصحابنا ، اخبرنا ... ثم روى باسناده عن صفوان بن
الصفحه ١٩٩ :
إلى نيشابور : فتزوج بنيشابور امرأة من وجوه اهلها وأرباب النعم ، فولدت له
بنيشابور ابنا اسماه احمد
الصفحه ٢٢٣ :
فيها حالى وما انا فيه من خصومة القوم لى وامتناعهم من حمل المرأة إلى
منزلي ومضيت بها انا وابو جعفر
الصفحه ٥٤ : يقول لزرارة : (انه من احب الناس) وهو لا
يعرف امامة موسى بن جعفر (ع).
الكشى ص ٩١ ـ ١٤
ـ حمدويه بن نصير
الصفحه ٦٧ :
وأيضا ١٤
بأسانيد صحاح عن عبدالله بن زرارة قال قال لى أبو عبدالله عليهالسلام : اقرا منى على والدك
الصفحه ٧٤ :
ومنها ما رواه
أبو عمرو الكشى ص ١٠٥ ـ ٥٣ حمدويه بن نصير قال حدثنا محمد بن عيسى عن الوشاء عن
هشام بن
الصفحه ٨٥ : كساير الشروط تقتضي الامامة إذا كان الولد سالما ، خاليا من
العيوب والافطح ليس كذلك ، كى لا يدفع بانه