الصفحه ١٠٨ : تأويل المحدث والنبى. قلت :
الآية : وما ارسلنا قبلك من رسول ولا نبى الا إذا تمنى القى الشيطان في امنيته
الصفحه ١٠٩ :
عبدالله عليهالسلام قال قلت جعلت فداك ليست هذه قرائتنا ، فما الرسول
والنبى والمحدث؟ الحديث.
الا
الصفحه ١١٠ : ، اقول : انه نبى أو رسول؟ قال : لا قال : بل مثله مثل صاحب سليمان ومثل
صاحب موسى ، ومثله مثل ذى القرنين
الصفحه ١٨٩ :
الفرج؟ قلت : لا ادرى الا ان تعلمني ، فقل : نعم ، انتظار الفرج من الفرج.
٧ ـ ما في
التهذيب ج ٦ ـ ١٤ في
الصفحه ١٥ : ابى الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام وبالرواية عنه ، كما نبه عليه أبو غالب في الرسالة
وغيره. فمن بنى
الصفحه ٣٨ : زرارة بن اعين الا بمنزلة الصبيان في الكتاب
حول المعلم.
وص ١٠٣ ـ ٤٥
حدثنى حمدويه قال حدثنى يعقوب بن
الصفحه ٦٨ : فيكم ذلك اليوم انكارا شديدا لم
تستقيموا على دين الله وطريقته الا من تحت حد السيف فوق رقابكم ، ان الناس
الصفحه ٩٤ : صفوان بن يحيى عن ابن بكير عن عبيد بن زرارة قال سمعت ابا عبدالله عليهالسلام يقول : اطلع رجل على النبي
الصفحه ٢٠٩ : نبه
في رجاله على نزول ابى غالب بغداد ، على ما دلت عليه رواياته كما تأتى ، ونبه في
الفهرست على وجه
الصفحه ٢١ : تبارك وتعالى منذ قبض نبيه صلىاللهعليهوآله هلم جرا يمن بهذا الدين على اولاد الاعاجم. رواه في اصول
الصفحه ٢٩ : في علوم القرآن ، والحديث ، والفقه
، وفنون الاسلام ، نبه على كثير منها مشايخ الشيعة وغيرهم من الجمهور
الصفحه ٨١ : .
كما انه لم يشك
في ان الامام منهم في كل عصر ، هو من بينه الله تعالى في كتابه وأوضحه النبي
الصفحه ١٢٤ : فيهما تسمية كل نبى وكل ملك
يملك الارض ، لا والله ما محمد بن عبدالله في واحد منهما.
٥ ـ ما رواه في
اصول
الصفحه ١٤٨ : جديدا بعد سد ابواب الطلاق وحصرها بالطلاق العدى في قوله تعالى (يا
ايها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن
الصفحه ١٥٤ : غير انه لم يسقط جمل
معناه : ان الطلاق الذى امر الله به في كتابه وسنة نبيه صلىاللهعليهوآله : انه إذا