الصفحه ٨٣ : أن تتخلص من السقوط المريع الذي وصلت إليه بشأن النبي الأواب ، فوصفته
بما يتفق إلى حد ما ومكان النبوة
الصفحه ٩٣ : : (وَلَقَدْ آتَيْنا
داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْماً) ، وهذا يشمل على ما شرفهما الله به من النبوة والرسالة
وما يسر
الصفحه ٩٩ : فهمه عليهالسلام لكلام النمل إعجازا اختصه الله عزوجل به ، إظهارا لما أكرمه الله به من شرف النبوة
الصفحه ١٤٨ : (١).
وجاءت الرسل
إلى سليمان عليهالسلام بالهدايا فرفضها ، وأعلم رسل الملكة أن ما آتاه الله من
الملك والنبوة
الصفحه ١٤٩ : تعالى ، وعلى نبوة سليمان عليهالسلام حتى تنضم هذه الدلالة إلى سائر الدلائل التي سلفت ،
وثانيها : أراد أن
الصفحه ١٩٧ :
النبوة والملك ، ونسوا أيضا أنهم ربطوا سليمان بملوك أربعة ، منهم على
الأقل كافران ، فإذا كان هذا
الصفحه ٢١١ : ، تاريخ الطبري ١ / ٣٢٢ ـ ٣٢٤
، الصابوني : النبوة والأنبياء ص ٢٦٤.
(١) ابن كثير :
البداية والنهاية
الصفحه ٢٢٦ : بيومي مهران : النبوة والأنبياء عند بني إسرائيل
ص ١٠٢ ـ ١٠٦).
الصفحه ٢٣٣ : ء المسمى عرائس المجالس ص ٢٢٣ ـ ٢٢٩ ،
أبو الحسن علي الماوردي : أعلام النبوة ـ القاهرة ١٩٧١ ص ٥٢
الصفحه ٢٣٤ :
التي قتلت يحيى عليهالسلام
(الماوردي : أعلام النبوة ص ٥٢ ، الثعلبي : قصص الأنبياء ص ٢٢٤) ، وربما اختلط
الصفحه ٢٤٦ : يرثه النبوة وهداية بني إسرائيل ، ويجعله من عباده الصالحين
: (قالَ رَبِّ إِنِّي
وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي
الصفحه ٢٤٨ : من أمر يهتم بمثله الأنبياء ، وإن لم يدل على
تفصيل ذلك ، ولا يمتنع أن زكريا كان إليه ، مع النبوة
الصفحه ٢٥١ : ظاهرة
في ذلك ولا يجوز هاهنا حملها على وراثة النبوة لئلا يلغوا قوله : (وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا) ، ولا
الصفحه ٢٦٠ : بني إسرائيل ، قال تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
الصفحه ٢٦٢ :
باب النبوات لأن الأنبياء بناء الأمر فيها على المعجزات ، ولا معنى لها إلا
خرق العادات ، وإن لم يمنع