الصفحه ٤٧ : المتداولة اليوم ، إلى حد ما ، حين صورت
النبي الأواب الذي آتاه الله الحكمة وفصل الخطاب ، وهو يتمشى فوق سطح
الصفحه ٤٩ :
الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ) (٦) ، (وَآتَيْنا داوُدَ
زَبُوراً) (٧) ، (وَلَقَدْ آتَيْنا
الصفحه ٦٠ : الأكبر من قواته ، وإنما بفرقة من المحترفين التي ربما
كانت قد عززت وتطورت أثناء حكم داود في يهوذا
الصفحه ٦١ : الفلسطيني ، بل وقد أصبحت مدينة «جت» فيما بعد
مدينة إسرائيلية تحت حكم داود (٤).
غير أن تلك الانتصارات
التي
الصفحه ٦٦ : المدن الفلسطينية ، مما يدل على أنها كانت
تحت الحكم المصري من قبل» (١).
ومن ثم يذهب «هربرت
ويلز» إلى أن
الصفحه ٦٧ :
وأيا ما كان
الأمر ، فإن حكم داود ـ وكذا سليمان ، عليهماالسلام ، إنما يمثل فترة الرخاء الوحيدة
الصفحه ٩٣ : اللهُ
الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ) ، ويدخل في هذا أيضا ما أخبر الله تعالى به في
الصفحه ١٢١ : حكما يصادف حكمه فأوتيه ، وسأل الله عزوجل ملكا لا ينبغي لأحد من بعده فأوتيه ، وسأل الله عزوجل حين فرغ من
الصفحه ١٦٠ : إنما كانت
تتعارض كثيرا مع رغبة سليمان في الحكم المركزي ، ومن ثم فقد ركز كل جهوده في تفتيت
أي تحالف يقوم
الصفحه ١٦٩ : لظروف الحياة الحاضرة ، فضلا عن العناية الفائقة
التي بذلت بوفرة في المباني والخدمات ، والتي يمكن الحكم عن
الصفحه ١٧٩ : أن سليمان وحيرام قد امتلكا أسطول «ترشيش» ، والذي
يمكن الحكم عليه من اسمه أنه قد ذهب إلى ترشيش في
الصفحه ٢٤٤ : بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ، وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا
وَزَكاةً وَكانَ تَقِيًّا ، وَبَرًّا
الصفحه ٢٤٨ :
بن زيد والحكم ، وبه يقول أهل المدينة والكوفة والبصرة ، وهو قول الفقهاء السبعة
والأئمة الأربعة وجمع
الصفحه ٢٥٩ : والاستقامة ، وكان آية في ورعه وزهده
وطاعته لربه ، وبره بوالديه وآتاه الله العلم والحكمة ومنّ عليه بالرسالة
الصفحه ٢٦٢ : مِنِّي) ، وعن عطاء بن رباح أي آتيناه الحكم صبيا تعظيما ، إذ
جعلناه نبيا وهو صبي ، ولا تعظيم أكثر من هذا