الصفحه ١٩ : عشر قبل الميلاد ، وبعد هزيمة أفيق المروعة تجمعت
كل العوامل الضرورية لإنهاء نظام حكم القضاة وقيام الحكم
الصفحه ٤١ : يقع من هذا
التسوّر ، فما يتسوّر المحراب هكذا مؤمن ولا أمين ، كما أن دخولهما كان في غير وقت
جلوسه للحكم
الصفحه ٤٣ : ، وتسرع من أجل ذلك في الحكم دون أن يمعن النظر ويرى حجة
الخصم الآخر ، ومن أجل ذلك استغفر ربه من هذا الخطأ
الصفحه ٥٦ : الإسرائيلية ، ولكن بما أن
القبائل الجنوبية قد انفصلت (تحت حكم داود) عن القبائل الأخرى ، فإن التصور
السياسي
الصفحه ٨٢ :
(وَآتاهُ اللهُ
الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ) (١) ، (وَآتَيْنا داوُدَ
زَبُوراً
الصفحه ٩٤ : (٣) ، عند ما خلف أباه في الحكم ، ومع ذلك ، فقد
__________________
(١) تفسير النسفي ٣ /
٢٠٤.
(٢) تفسير
الصفحه ١٥٩ : حكم في القرن العاشر قبل الميلاد ،
ولكنهم يختلفون في تحديد فترة حكمه من هذا القرن العاشر ، فهناك من يرى
الصفحه ٢٣٤ : لإسرائيل بأفكار الحكم المطلق
الغريبة عن التصور العبري التقليدي عن الملكية فحسب ، وإنما حاولت كذلك احلال
الصفحه ٢٣٥ : السامرة أشد قسوة ، وأعنف ضراوة ، ويطلب
النبي إيليا من أخاب أن يدعو كل
__________________
(١) حكم عمري
الصفحه ٢٩٤ : أن تتصوره على طبيعته وأن تدرك الحكمة في إبرازه ، فجعلت تضفي على عيسى بن
مريم عليهالسلام ، صفات
الصفحه ٣٠٨ : لتحديد بدء
نبوة الأنبياء ، فلقد أوتي يحيى عليهالسلام العلم والحكمة وهو صبي وبدأت نبوته قبل أن يبلغ
الصفحه ٣١٣ : الله تعالى يعلمه الكتاب والحكمة
والتوراة والإنجيل ، فأما «الكتاب» فقد يراد به الكتابة ، وكان
الصفحه ٢٠ : التي كانت تتطلب عملا لا يليق بالنساء (١).
ومنها (خامسا)
أن هناك نصا في التوراة يجعل الحكم في إسرائيل
الصفحه ٢٣ : وقد اختلف
المؤرخون في فترة حكم طالوت (شاؤل) فهناك من يرى أنها في الفترة (١٠٣٠ ـ ١٠٠٤ ق.
م.) ومن يرى
الصفحه ٣١ : إسرائيل.
وأما متى كانت
سنوات حكم داود ، فذلك موضع خلاف بين المؤرخين ، فهناك من يرى أنها كانت في الفترة