الصفحه ٢٥٤ : (٤) ، وفي تفسير ابن كثير (٥) : روى العوفي وغيره عن ابن عباس ، كما قال الحسن وقتادة
وعكرمة ومجاهد وأبو الشعثا
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام (١).
هذا ويرجح
الفخر الرازي في التفسير الكبير أنها النبوة ، ذلك لأن الله تعالى قد أحكم عقله في
الصفحه ٣٠٥ : الْمَهْدِ صَبِيًّا) ، أي من هو موجود في مهده في حالة صباه وصغره ، كيف
يتكلم؟ قال الرازي في التفسير الكبير
الصفحه ٣٠٨ : .
(٢) محمد الطيب
النجار : المرجع السابق ، ص ٢٧٨.
(٣) سورة مريم : آية
٢٩ ـ ٣٣ ، وانظر تفسير الطبري ١٦ / ٧٨
الصفحه ٣١٧ : كلمهم عيسى في المهد ، وسيكلمهم إذا
قتل الدجال وهو يومئذ كهل (تفسير الفخر الرازي ٨ / ٥٢ ، تفسير روح
الصفحه ٣١٨ : إلها ، ومن كان كذلك
يمتنع أن يسعى في إخفاء مناقبه وفضائله ، بل ربما
__________________
(١) تفسير
الصفحه ٣٣٣ : إيليا يخلصه ، فصرخ
يسوع أيضا بصوت عظيم وأسلم الروح».
(١) تفسير الفخر
الرازي / ٧٨ ـ ٧٩.
(٢) سورة
الصفحه ٣٣٨ : عمران :
آية ٥٩ ـ ٦١ ، وانظر : تفسير الفخر الرازي ٨ / ٧٤ ، تفسير النسفي ١ / ١٦٠ ـ ١٦٢ ،
تفسير روح المعاني
الصفحه ١١ : : ١ / ٢٨.
(٢) يذهب بعض
المفسرين إلى أن يوشع قد بعث بعد موسى نبيا (انظر تفسير الطبري : ١٠ / ١٩٢ ، تفسير
الصفحه ٤١ : ، فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ) (١).
وتفسير الآيات
الكريمة أن رجلين
الصفحه ٩٥ : (٢).
وخلاصة القصة ،
كما يقدمها لنا أصحاب التفسير ، أن زرعا دخلت فيه غنم لقوم لبلاد فأكلته وأفسدته ،
فجا
الصفحه ١١٩ : رابعا ربطه بسام بن نوح عليهالسلام (٣) ، وجاء في تفسير القرطبي أن آدم هو الذي بنى المسجد
الأقصى ، بعد
الصفحه ١٩٤ :
سخرت له الريح والشياطين ولن يكون معجزة حتى يخرق العادات (١).
ويقول ابن كثير
في تفسير الآية
الصفحه ٢١٩ : عن
__________________
(١) تفسير الطبري ١٧
/ ٦٨ ـ ٧٢ ، ٢٣ / ١٦٦ ـ ١٦٧ ، تفسير ابن كثير ٤ / ٦٠
الصفحه ٢٢٠ :
__________________
(١) مسند الإمام أحمد
٢ / ٣١٤.
(٢) صحيح البخاري ١ /
٧٨ ، تفسير ابن كثير ٤ / ٦١ ، تفسير روح المعاني ١٧ / ٨١