الصفحه ١٧٩ : أن سليمان وحيرام قد امتلكا أسطول «ترشيش» ، والذي
يمكن الحكم عليه من اسمه أنه قد ذهب إلى ترشيش في
الصفحه ٣٢٩ : الذي يعتقد بعقيدة التثليث ، وهي عقيدة
تزخر بمزاعم وأضاليل وأباطيل ، فهي تزعم أن الله ، تعالى الله عما
الصفحه ١٤٠ : فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ما ذا يرجعون ، قالت :
يا أيها الملأ إني ألقى إلى كتاب كريم ، إنه من سليمان
الصفحه ٦٨ : إسرائيل الجديدة ، ولكن مما لا شك
فيه أن الابن الأكبر كان صاحب الحق في ذلك ، إلا أن مكانة الأم ورغبة الملك
الصفحه ٤٨ :
داود عليهالسلام ، من خلق كريم منذ حداثة سنه؟ وهل من البر أن يخون
الإنسان ، أي إنسان ، رجالا في
الصفحه ٢٢٥ : الماشية ، ونحن
نعلم أن لحوم الإبل محرمة على اليهود ، وأنها لم تذكر بين ثرواتهم إلا نادرا ، بل
إن اسم أيوب
الصفحه ٢٢٩ : ،
الذي ظفر به سفر أيوب ، فقال «توماس كارليل» عنه : «إنه واحد من أجل الأشياء التي
وعتها الكتابة ، وإنه
الصفحه ٢٨٥ : ذلك سببا لزيادة
فضله وعلو درجته (١).
وكلمة المسيح
عند أهل الكتاب تعني المخلص المنتظر الذي يتم على
الصفحه ٢١٣ :
رواية إلى أنها كانت ثماني عشرة سنة ، روى ابن شهاب عن أنس قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الصفحه ٤٥ : المؤمن ، مع كثرة نسائه (١) ، على أن هناك رواية ثالثة تذهب إلى أن خطئه داود كانت
أنه لما بلغه حسن امرأة
الصفحه ٢٥٩ : ، ثم إن الأمر خرج على وفق هذا الخبر يكون أيضا من المعجزات (١).
وولد يحيى عليهالسلام ، فشب على الطهر
الصفحه ٣٢٣ : قولين ، أحدهما : أنه عليهالسلام كان يخبر عن الغيوب من أول أمره ، أخرج ابن عساكر عن
عبد الله بن عمر وبن
الصفحه ٧٧ : ، وفي رواية التوراة أن داود ترك الخيّرة لأمر ربه ،
فاختار لهم الموت ، ومنها أن عدد القتلى هنا غير معروف
الصفحه ٢٦٨ : الزواج ، وهنا نجد
رواية تذهب إلى أن هيرودوس إنما كان قد ألقى بأخيه فيلبس ، زوج هيروديا ، في غياهب
السجون
الصفحه ١٧٠ : الإسطبلات ، فهناك
من يرجعها إلى عهد «أخاب» (٨٦٩ ـ ٨٥٠ ق. م) أكثر من عهد سليمان (٢) (٩٦٠ ـ ٩٢٢ ق. م) ، غير أن