الصفحه ٢٨٢ : البيت ، والذي
أميل إليه (أي العلامة الألوسي) : أن فاطمة البتول أفضل النساء المتقدمات
والمتأخرات من حيث
الصفحه ٢٢٦ :
ونبيك يا أبا ذر» (١) وفي رواية «وأربعة من العرب : هود وصالح وشعيب ومحمد عليهالسلام» (٢).
على أن
الصفحه ٢٦٢ : واجتذابها إلى الخير في رفق ، وعن زيد أن الحنان هنا
المحبة ، وهو رواية عكرمة ، أي وآتيناه محبة من لدنا
الصفحه ٣٠٩ : متقدما عليه بأزمان ، والظاهر أنه من قبل أن كلمهم آتاه الله الكتاب وجعله
نبيّا ، بالصلاة والزكاة وأن يدعو
الصفحه ١٧٥ : الأمر الذي شاع بين
الكتاب القدامى من الأغارقة والرومان ، حتى أنهم يذهبون إلى أنه كان يستخرج في
مواضع
الصفحه ١٥٢ : : (عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ) ، فقال بعضهم إنه التوراة ، وقال بعضهم إنه كان يعرف
اسم الله الأعظم ، الذي
الصفحه ٦٥ :
السلام ، فنطلق عليها وصف «إمبراطورية» ، كما أراد أن يصفها بعض المؤرخين
المحدثين (١) ، أو نبالغ في
الصفحه ١٩٩ : أراد أن يخلد اسمه على المدينة أو حتى على جزء منها ،
ذلك لأن اليهود أطلقوا على المدينة أيضا اسم
الصفحه ٢٠١ :
بعد أن بنى المسجد الأقصى ، بنى لنفسه بيتا في الموضع الذي يسمى في وقتنا هذا (أي
وقته هو) كنيسة القيامة
الصفحه ١٤٦ : ظلال
القرآن (٥ / ٢٦٣٩) حيث يرجح صاحبه أنها لم تعلم من ألقى إليها الكتاب ، ولا كيف
ألقاه ، ولو كانت تعرف
الصفحه ٢٦٧ : تنفيذ رغبة ابنة
أخيه ، بناء على وعد منه أن يعطيها ما تريد ، أيا كان الذي تريد ، ومن ثم يأمر
بقتل يحيى
الصفحه ٥١ :
كانت القصة على ما في كتاب الله فما ينبغي أن يلتمس خلافها ، وأعظم بأن يقال غير
ذلك ، وإن كانت على ما
الصفحه ١١ : ، ولكن الذي يلزمنا هنا هو كلام الله عزوجل
، وليس ما درج المفسرون أن يقدموا فإنما هو اجتهاد ، وفوق كل ذي
الصفحه ٣٢٦ :
مخلوق لله ، ومن قائل : إنه ابن الله ، وليس مخلوقا ، بل له صفة القدم
كالأب.
ولتصفية هذه
الخلافات
الصفحه ١٤١ : مسلمين ، قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من
مقامك وإني عليه لقوي أمين ، قال الذي عنده علم من