الصفحه ١٢٣ :
وخاصة في شكيم وبيت إيل وبلوطات ممرا ، ومن ثم فليس هناك ما يمنع من أن
يكون أبو الأنبياء قد فعل الشي
الصفحه ١٩١ : ذر» (٢) ، وفي رواية : «وأربعة من العرب ، هود وصالح وشعيب
ومحمد عليهالسلام» (٣).
بقي الآن أن
نتحدث
الصفحه ٢٠٢ : (٤) ، ويحتمل كذلك أنه استخدم كحوش للإسطبلات ، وأما «صالة الأعمدة» فلم يعرف
الغرض الذي استخدمت من أجله ، وأما
الصفحه ١٤٩ : في هذا الذي عنده علم من الكتاب ، والذي قال : (أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
يَرْتَدَّ إِلَيْكَ
الصفحه ٣١٢ : ، ويصوغون حوله الأوهام والأساطير بسبب أنه نشأ من غير أب ، أهل الكتاب
هؤلاء كانوا يقرون بنشأة آدم من التراب
الصفحه ٣٥٢ :
ويقرر الأستاذ
الإمام محمود شلتوت في الفتاوي أن معنى قوله تعالى : (يا عِيسى إِنِّي
مُتَوَفِّيكَ) أي
الصفحه ٣٠ : الإمام علي : إني حين ضربته استقبلني بسوأته واستحيت ابن عمي أن استلبه ،
على أن رواية أخرى تذهب إلى أن
الصفحه ٢٧١ : لأنه وجد فيها عيب شيء ، وكتب لها كتاب طلاق
ودفعه إلى يدها وأطلقها من بيته أو مات الرجل الآخر الذي
الصفحه ٢٥٢ : عادة أن كل
الناس إنما يسميهم آباؤهم وأمهاتهم بعد مولدهم ، وأما يحيى عليهالسلام فإن الله تعالى هو الذي
الصفحه ٢٥٧ : يحيى بن زكريا» ، وفي رواية «لعن الله تعالى والملائكة رجلا تحصر بعد
يحيى بن زكريا» ، ويجوز أن يراد
الصفحه ٥٠ :
الآية يذكر الله تعالى عن عبده ورسوله داود عليه الصلاة والسلام أنه كان ذا
أيد ، والأيد : القوة في
الصفحه ٢٢٢ : ، أمره الله أن يأخذ مجموعة من العيدان بالعدد الذي
حدده ، فيضربها به ضربة واحدة ، تجزئ عن يمينه فلا يحنث
الصفحه ٢٠ :
يؤيد هذا أن «عالي» الكاهن لم يكن من بيت «العازار» الابن الأكبر لسيدنا
هارون عليهالسلام ، والذي
الصفحه ٤٢ : به مسالك الطهر والتزام الهدى (٣).
على أن رواية
أخرى تذهب إلى أن الخطأ الذي وقع من داود أنه سمع
الصفحه ٧٥ : ثمان مائة ألف بأس مستل السيف ، ورجال يهوذا خمس مائة
ألف رجل» ، غير أن رب إسرائيل سرعان ما يرسل جاد