الصفحه ١٣٨ :
وتذهب الروايات
العربية إلى أن ملكة سبأ هذه إنما كانت تسمى «بلقيس» أو «بلقمة أو يلقمة» (١) ، ويرى
الصفحه ٢٥٤ : الإمام أحمد عن مجاهد قال : قالت امرأة زكريا لمريم ، إني أجد الذي
في بطني يتحرك للذي في بطنك ، وأخرج ابن
الصفحه ١٤٤ : الأمر (يا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ
كِتابٌ كَرِيمٌ ، إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ
الصفحه ٣٤٦ : أهل
الكتاب بعد نزول عيسى عليهالسلام ، إلا آمن به (أي عيسى) قبل موت عيسى عليهالسلام ، ولا شك أن الذي
الصفحه ١٨١ : سليمان قد عقد اتفاقا مع «هدد» ، بتوسط من فرعون الذي كان يريد أن تفسد علاقاته
الودية مع صهره سليمان ، إن
الصفحه ٣٢٢ :
مجاهد : الأكمة هو الذي يبصر بالنهار ولا يبصر بالليل ، فهو يتكمه ، وعن
عكرمة أنه الأعمش ، وأما
الصفحه ٢٣٨ : وينعمون مملكين ، ما ينقص دنياهم أمرهم
الذي تزعم أنه باطل ، وما نرى لنا عليهم من فضل ، فيزعمون والله أعلم
الصفحه ١٢٢ :
الثالثة» (١).
وانطلاقا من كل
هذا ، فإنني أميل ، حدسا عن غير يقين ، إلى أن إبراهيم عليهالسلام ، هو الذي
الصفحه ٢٥١ : تعالى أخي زكريا ما كان عليه
من ورثة» ، وفي رواية : ما كان عليه ممن يرث ماله» ، وقال بعضهم : إن الوراثة
الصفحه ١٥٧ : ، وحين ترفض الزواج من أحد رعاياها ، يزوجها
سليمان من «ذي تبع» ملك همدان ، بحجة أن ذلك لا يكون في الإسلام
الصفحه ٢٤٩ : على وجوه ،
أحدهما : أن المراد بالميراث في الموضوعين هو وراثة لمال ، وهذا قول ابن عباس
والحسن والضحاك
الصفحه ٤٤ : ) ، كما أن التعقيب القرآني الذي جاء بعد القصة يكشف كذلك
عن طبيعة الفتنة ، ويحدد التوجيه المقصود بها من
الصفحه ٣٩ : ، وقد ذكر ابن جرير وابن أبي حاتم رواية عن ابن عباس أن نفرين من
بني إسرائيل استعدى أحدهما على الآخر إلى
الصفحه ٤٣ : الذي وقع فيه نتيجة السهو ،
وهو خطأ لا يتنافى مع العصمة (١) ، ولعل عذر داود عليهالسلام ، أن القضية كما
الصفحه ١٨٦ : الكتاب : لا يعقل أن
تكون هناك أمة مشركة في عهد سليمان الذي طويت له الأرض ، ومكن له فيها ، وأوتي من
كل شي