الصفحه ٣٠١ : بهذا
المولود الذي لا يحمل الناس أمرها فيه على السداد ، ولا يصدقونها في خبرها ، وبعد
ما كانت عندهم عابدة
الصفحه ١٢٤ :
عن بناء المسجد الأقصى ، والذي تدعوه بيت الرب ، حيث تذهب إلى أن مكان البيت
إنما كان على جبل المريا
الصفحه ٢١٧ : ضفيرتها ، وثالثها : حين قالت له امرأته ما قالت ، وأخيرا
هناك رواية سادسة ذهبت إلى أن إبليس أتاها في هيئة
الصفحه ٢١٦ : بعزتك لا أرفع رأسي أبدا حتى تكشف عني ،
فما رفع رأسه حتى كشف عنه» (١).
وتذهب رواية
أخرى إلى أن الشيطان
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوسلم : «من أدرك والديه أو أحدهما ثم دخل النار من بعد ذلك ،
فابعده الله وأسحقه» (ورواه أبو داود الطيالسي
الصفحه ١٣٧ : إن «ليتمان» قد قرأ في بعض نقوش
الملك الحبشي «عيزانا» عبارة «ملك صهيون» ، ورغم أن هذا الرجل الذي اعتلى
الصفحه ٢٩٠ : إلى أنها مصر
(٤) ، وإلى هذا ذهب الطبري في التاريخ (٥) ، وكذا ابن خلدون الذي يرى أنهما أقاما بمصر اثنى
الصفحه ١٨ :
والذعر ، ولما وصل الخبر إلى عالي سقط عن الكرسي فانكسرت رقبته ومات (١).
وقد كانت نتيجة
الهزيمة مروعة
الصفحه ٣١٣ : إليه أن التوراة إنما كانت كتاب عيسى كالإنجيل ، فهي أساس الدين الذي جاء
به ، والإنجيل تكملة وإحياء لروح
الصفحه ١٣٦ : ثم تكون ملكة سبأ حبشية ،
وليست عربية (٢) ، وأما الروايات الحبشية نفسها فتذهب إلى أن «منيلك»
أول ملوك
الصفحه ١٩٤ : الذي ألقى على كرسيه ، لا أن يحجر
على من بعده من الناس ، والصحيح أنه سأل من الله تعالى ملكا لا يكون لأحد
الصفحه ٢١٤ : رواية أن أيوب عليهالسلام كان إذا أراد أن يتحرك على فراشه تعلق بتلك الذؤابة ،
فلما لم يجد الذؤابة وقعت
الصفحه ٢٨ : (أي طالوت) أربعة ألاف ، على أن هناك روايات
أخرى تذهب إلى أن من بقي على العهد مع طالوت ثلاثمائة وبضعة
الصفحه ٢٥٥ : بطنه ،
والحصور الذي يكتم السر ويحبسه ، والحصور الضيق البخيل ، وأما المفسرون فلهم قولان
، أحدهما : أنه
الصفحه ٢٩٥ : Generation of Jesus, The Jewish Life of Christ) ويبدو أن الكتاب قد وقع في أيدي
الكنيسة في أواسط القرن الثالث