الصفحه ٧٩ : أهل الكتاب فإنه زعم أن عمره
كان سبعا وسبعين سنة (٣) ؛ وأما رواية التوراة فتجعل عمره سبعين عاما «كان
الصفحه ١٨٧ : الحملة كانت بعد
موت سليمان بأعوام خمسة ، ومن ثم فهي غير ذي موضوع بالنسبة لعهد سليمان ، كما أنها
كانت بعد
الصفحه ١٣٣ :
ذلك ، ومن ثم فالمقارنة بين البلاطين غير ذي موضوع.
__________________
(١) سورة النمل : آية
٣٨ ـ ٤٠
الصفحه ٣٤٧ : من الدنيا وما فيها» ، ثم يقول أبو هريرة اقرءوا إن
شئتم : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا
الصفحه ٣٤٩ : والجماعة التي رواها عنه «عبدوس بن مالك العطار» ، «والإيمان أن المسيح
الدجال خارج مكتوب بين عينيه كافر
الصفحه ٢٦٠ : يحيى عليهالسلام في هذه الآيات بصفات تسع ، منها (أولا) أن الله تعالى
أعطاه الكتاب ، والكتاب هو التوراة
الصفحه ٢٠٤ : بشأنها بأكثر من سبعة قرون ، ومن هنا يذهب العلماء إلى أن الرواية
التوراتية بشأن بناء سليمان لمدينة تدمر
الصفحه ٣٤٣ : ابن
مريم ثلاث ساعات من النهار حتى رفعه إليه ، وفي رواية للحاكم عنه : أنه توفاه سبع
ساعات ثم أحياه (عبد
الصفحه ١١٠ :
روي بعض المفسرين والمحدثين عدة روايات عن فتنة سليمان ، وعن الجسد الذي
ألقى على كرسيه ، كثير منها
الصفحه ١٨٥ : فريق ثالث إلى أن ملك سليمان إنما قد وصل إلى اليمن (١).
وفي عام ١٩٨٦ م
صدر كتابان ، يزعم الأول منهما
الصفحه ٧٣ :
اضطراب الروايات في تحديد المكان الذي لجأ إليه داود عليهالسلام ، فهو في رواية لجأ إلى محانيم في
الصفحه ٩٦ : قضاء سليمان كان أصوب ، لأنه
من نبع الإلهام.
وقريب من هذه
القصة التي جاءت في القرآن الكريم ، ما رواه
الصفحه ١٩٥ : بالصواب ، القول
الذي ذكرناه عن الحسن والضحاك من أنه عني بالعطاء ما أعطاه الله تعالى ذكره من
الملك ، وذلك
الصفحه ٧٦ : التعداد هنا كان بأمر داود ،
مع أن رواية التوراة صريحة في أن الذي أمر
__________________
(١) لعل أول
الصفحه ١٤٢ :
وقد اختلف العلماء فيما لأجله تفقده على وجوه ، أحدها قول وهب : أنه أخل
بالنوبة التي كان ينوبها