الصفحه ٦٦ :
إنما كان على فلسطين والأردن ، كما جاء في مروج الذهب (١).
ولعل من الجدير
بالإشارة أن فينيقيا كانت
الصفحه ٢٩٩ : هيرودوس الأكبر ، ولاثنتين
وأربعين من ملك أو غسطس قيصر (١).
على أن
المؤرخين المحدثين إنما يختلفون في
الصفحه ٣٢٥ :
الفصل الرّابع
دعوى تأليه المسيح
وصلبه
ليس هناك من
ريب في أن الخلاف الأساسي والأصيل بين
الصفحه ٣٣٣ : العالم بعد
ذلك من غير إله ، ثم إن اليهود إنما هم أشد الناس ذلا ودناءة ، ومن ثم فإن الإله
الذي تقتله
الصفحه ٢١ : الإسرائيلية ، الأمر الذي
كان لا يسبب له حقدا من الأسباط الأخرى ، هذا إلى أن خيامه إنما كانت تقع بين
أفرايم
الصفحه ١٤٣ : لطفا في ترك الإعجاب ، والإحاطة بالشيء علما أن يعلم من
جميع جهاته (١) ، ثم يخبره بهذا الذي لم يحط به
الصفحه ٢٩٦ :
لمستريب ، وثانيهما : أن القرآن الكريم قد أطلق اسمها على سورة من سوره ، الأمر
الذي لم يحدث لغيرها من النسا
الصفحه ١٠٦ : العصر ، والذي يقطع به أنه لم يتركها عمدا ، بل نسيانا ، كما اشتغل النبي صلىاللهعليهوسلم يوم الخندق عن
الصفحه ١٣٥ :
ومنها (ثانيا)
أن النص القرآني صريح في أن هذه الملكة إنما كانت ملكة دولة سبأ ، قال تعالى
الصفحه ٢٢٤ : بأدلة ، منها (أولا) أن اسم
الشيطان الذي يشغل مكانا رئيسيا في السفر ، ليس كلمة عبرية ، بل كلدانية ، ومنها
الصفحه ٢٤٠ : أسباط بن عدي بن شوليم بن أفرايم (١) ، وفي تفسير الطبري : أن إلياس عند ما دعا على بني
إسرائيل ، فحبس
الصفحه ٢٥٨ :
إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) (١) ، وأما الصلاح فالمراد به هنا ما فوق الصلاح الذي لا بد
منه في
الصفحه ٢٩٤ : تختارها ، ولم يتكرر حادث عيسى ، لأن الأصل هو أن تجري
السنة التي وضعها الله ، وأن ينفذ الناموس الذي اختاره
الصفحه ٣٠٠ :
هذا وقد يحدثنا
العهد الجديد أن هيرودوس علم أن مجوسا من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم يسألون عن
الصفحه ٣٦ :
جنس الإنسان وجنس الطير ، وجنس الجبال ، ولكن فيم الدهش؟ وفيم العجب؟ إن
لهذه الخلائق كلها حقيقة