الصفحه ١١٢ : جاءت بشق رجل فجيء به على كرسيه فوضع في حجره ، فو الذي نفسي
بيده لو قال إن شاء الله لجاهدوا كلهم في
الصفحه ٣٠٢ : يستعمل إذا كان قد علم قبل ذلك أن
تحتها أحدا ، والذي علم كونه حاصلا تحتها هو عيسي عليهالسلام فوجب حمل
الصفحه ٣١٨ :
المهد ساعة واحدة بما قصى الله تعالى لنا ، ثم لم يتكلم حتى بلغ أوان
الكلام ، على أن ابن الأخشيد
الصفحه ٩٤ :
في الشرف والمنزلة لأنهم القوامون بما بعثوا من أجله ، وفيها أنه يلزمهم
لهذه النعمة الفاضلة أن
الصفحه ٢٤ : إسرائيل الذي طلبوا منه أن يبعث لهم ملكا ، فروي عن قتادة أنه
يوشع بن نون ، قال ابن كثير في تفسيره : هو بعيد
الصفحه ٢٥ : ، وليس النبوة ، هي التي كانت في سبط لاوي فقط ، بل أن
صموئيل النبي الذي أختار طالوت ملكا من سبط أفرايم
الصفحه ١٠٨ : الأعوان في دفع العدو ، والثاني : أنه أراد أن يظهر
أنه في ضبط السياسة والملك يتضح إلى حيث يباشر أكثر الأمور
الصفحه ١٩٦ : بسبب آخر ، فسأل ربه ملكا لا يمكن أن ينتقل منه إلى غيره ، وذلك
الذي سأله بقوله : (مُلْكاً لا يَنْبَغِي
الصفحه ١٣٠ :
يعاب على النفي الجزاف ، والحق أن إنكارنا لأمر تجمع عليه التوراة والإنجيل
والقرآن العظيم ، لا يتفق
الصفحه ١٦٣ :
مصر ، ومن ثم فقد أصبحت الأميرة المصرية السيدة الأولى في مملكته (١).
ونقرأ في
التوراة أن فرعون
الصفحه ٢٤٦ : المحققين والمفسرين أن زكريا عليهالسلام رأى عند مريم من فاكهة الصيف في الشتاء ، ومن فاكهة الشتاء
في الصيف
الصفحه ٣٣٤ :
ويقول الألوسي (١) : استشكلت الآية بأنه لا يعلم أن أحدا من النصارى اتخذ
مريم عليهاالسلام إلها
الصفحه ٣٣٧ :
أن البعض حاول أن يفسر ذلك على أنه نوع من النزعة الانفصالية التي كانت
تتملك نفوس القوم من الناحيتين
الصفحه ٤٩ :
كان يسير أمام الرب بأمانة وبر واستقامة ، وأنه كان يحفظ فرائضه ووصاياه
ويسلك طريقه (١) ، وأنه كان
الصفحه ٦٤ :
من سلسلة ملوك أدوم ، ولكن ولده «هدد» ، والذي ربما كانت أمه مصرية ، قد
استطاع الهروب إلى مصر ، حيث