الصفحه ٩٢ : (٢) ، ويقول الطبري أن سليمان ورث أباه داود في العلم الذي
كان آتاه الله في حياته ، والملك الذي كان خصه به على
الصفحه ٢٤٧ :
وحين يهن العظم يكون الجسم كله وهن ، فالعظم هو أصلب ما فيه وهو قوامه الذي
يقوم به ويجتمع عليه
الصفحه ٩٥ : القرآن الكريم طرفا من ذلك النبوغ والذكاء الذي كان
عند سليمان ، وذلك في الفتوى التي عرضت على أبيه داود
الصفحه ١٢١ : (٢).
ويقول المسعودي
: وابتدأ سليمان ببنيان بيت المقدس ، وهو المسجد الأقصى ، الذي بارك الله عزوجل حوله
الصفحه ١٧٦ :
قبل الإسلام ، ولعله من المناجم التي أرسلت الذهب إلى سليمان (١).
وهكذا كان من
الطبيعي أن يطلب
الصفحه ٢٣٦ : البعل ، ولكن إيليا يترك إسرائيل إلى جبل حوريب ، بعد أن يعهد إلى
حواريه «اليسع» الذي يتولى الدعوة من بعده
الصفحه ٣٠٤ : أفاقت
فاطمأنت إلى أن الله لا يتركها ، وإلى أن حجتها معها ، هذا الطفل الذي ينطق في
المهد ، فيكشف عن
الصفحه ٢٧٧ :
حَسَناً) (١) جزاء هذا الإخلاص الذي يعمر قلب الأم ، وهذا التجرد الكامل في النذر ،
وإعداد لها أن
الصفحه ٥٨ :
والذي يقضي بالتأكيد على تحالف القبائل الاثني عشر ، كوحدة سياسية وحربية ،
خاصة وأن داود ، ومن ورائه
الصفحه ٢٣٢ : عبادة ما سواه (١).
ولعنا نستطيع
القول ، ولكن بحذر (٢) ، إن إلياس النبي عليهالسلام الذي جاء ذكره في
الصفحه ٢٩٣ : ، فقد تلقت البشارة كما يمكن أن تتلقاها فتاة ، واتجهت إلى ربها تناجيه
وتتطلع إلى كشف هذا اللغز الذي يحيّر
الصفحه ١٥ :
وهكذا يمكننا
القول إن ما تمتلئ به صفحات سفر يشوع من غزوات لا تعد وما اعتاده الرحل أن يمارسوه
من
الصفحه ٨٤ : والمسيح ، وكان
يقتل الأسرى جملة ، كأنه ملك من ملوك الآشوريين ، بل إنه حتى ليبالغ في القسوة حين
يأمر بحرق
الصفحه ٩٣ : شَيْءٍ) لأن وارث الملك يجمع ذلك ، ووارث المال لا يجمعه ،
وقوله تعالى : (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْفَضْلُ
الصفحه ١١٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وصدق الله العظيم حيث يقول : (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ
لَيْلاً